بحضور أساتذة باحثين، وجمعويين، نظمت جمعية الشعلة للتربية والثقافة، الجمعة 3 أكتوبر 2023 الملتقى الوطني الرابع لدار الشباب، تحت شعار :" دار الشباب المغربية سؤال الهوية وإكراهات التغيير"، وذلك بقاعة باحنيني بالرباط.
وفي تصريح لجريدة "أنفاس بريس"، أفاد سعيد العزوزي، رئيس جمعية الشعلة للتربية والثقافة أن هذه الأخيرة تنظم ملتقاها الوطني الرابع، بشعار يسائل الهوية، وإكراهات التغيير، كما أبرز أن الملتقيات السابقة الملتقيات السابقة عرفت مناقشة عدد من المواضيع من قبيل البنية، والتجهيز، وكيفية المساهمة في تنشئة شباب اليوم.
العزوزي أكد أيضا على أن جمعية الشعلة للتربية والثقافة تعتبر دور الشباب، مؤسسة ذات أدوار طلائعية، في تربية الطفولة، وتكوينها، وإدماج الشباب، وأيضا في ترسيخ القيم الإنسانية، المبنية على الحوار، والحرية، والمواطنة الحقيقية، والعيش المشترك.
من جانبه، قال عادل الضريف، الكاتب العام لجمعية الشعلة للتربية والثقافة، إن اختيار شعار هذا الملتقى الوطني من أجل الترافع لتكون دار الشباب جديدة، ومتجددة، لحماية الطفولة المغربية، وشبابها.
وأضاف المتحدث ذاته أن دار الشباب تعرف متغيرات، من ناحية الفئة المستهدفة، والقوانين المنظمة، مشددا أن الأساتذة الباحثين، والجمعويين الذين سيشاركون في هذا الملتقى سيسائلون واقع دور الشباب لإعطاء حلول، وصيغ لشريك جمعية الشعلة للتربية والثقافة المتمثل في وزارة الثقافة، والتواصلإ لإعادة الرود في دور الشباب.
بدورها، أبرزت سعاد بعبيدي، عضو المكتب الوطني لجمعية الشعلة للتربية والثقافة، أن جمعية الشعلة للتربية والثقافة، تنظم معرضا لإصدارات الشعلة، من مجلات، وأبحاث للشباب بالموازاة مع فعاليات الملتقى الوطني الرابع لها.
وشكل المحور الذي اقترحته جمعية الشعلة للتربية والثقافة لهذا الملتقى الوطني، امتدادا للمواضيع التي حملتها الملتقيات الثلاث السابقة، "دار الشباب المغربية، الواقع والآفاق سنة 1992"، و"دار الشباب وأسئلة المجتمع المدني سنة 2001"، تم"دار الشباب المغربية: الرهان والمستقبل سنة 2014"، حيث شكلت الملتقيات الثلاث حسب أرضية الملتقى، فضاء حرا للتداول حول واقع دار الشباب، وأسئلة الحركة الجمعوية التطوعية، والترافع من أجل موقعها في التنشئة الاجتماعية، والفعل الثقافي، والتربوي.
هذا، وواكبت جمعية الشعلة للتربية والثقافة النقاشات العمومية بدار الشباب المغربية باعتبارها منطلق، وجودها، وفعلها، حيث ساهمت في إغناء التداول حول طبيعة هذه المؤسسة، ووظائفها، وموقعها في المجتمع، ومكنت من تسجيل خلاصات، وتوصيات هامة، ضمنتها في ثلاث كتب ستظل إرثا ثقافيا، لكل الباحثين، والمدافعين عن مؤسسات الطفولة، والشباب بالمغرب، كما ظلت دار الشباب حاضرة باستمرار في أدبيات الشعلة، وبيانات أجهزتها، وبلاغاتها.
وفي تصريح لجريدة "أنفاس بريس"، أفاد سعيد العزوزي، رئيس جمعية الشعلة للتربية والثقافة أن هذه الأخيرة تنظم ملتقاها الوطني الرابع، بشعار يسائل الهوية، وإكراهات التغيير، كما أبرز أن الملتقيات السابقة الملتقيات السابقة عرفت مناقشة عدد من المواضيع من قبيل البنية، والتجهيز، وكيفية المساهمة في تنشئة شباب اليوم.
العزوزي أكد أيضا على أن جمعية الشعلة للتربية والثقافة تعتبر دور الشباب، مؤسسة ذات أدوار طلائعية، في تربية الطفولة، وتكوينها، وإدماج الشباب، وأيضا في ترسيخ القيم الإنسانية، المبنية على الحوار، والحرية، والمواطنة الحقيقية، والعيش المشترك.
من جانبه، قال عادل الضريف، الكاتب العام لجمعية الشعلة للتربية والثقافة، إن اختيار شعار هذا الملتقى الوطني من أجل الترافع لتكون دار الشباب جديدة، ومتجددة، لحماية الطفولة المغربية، وشبابها.
وأضاف المتحدث ذاته أن دار الشباب تعرف متغيرات، من ناحية الفئة المستهدفة، والقوانين المنظمة، مشددا أن الأساتذة الباحثين، والجمعويين الذين سيشاركون في هذا الملتقى سيسائلون واقع دور الشباب لإعطاء حلول، وصيغ لشريك جمعية الشعلة للتربية والثقافة المتمثل في وزارة الثقافة، والتواصلإ لإعادة الرود في دور الشباب.
بدورها، أبرزت سعاد بعبيدي، عضو المكتب الوطني لجمعية الشعلة للتربية والثقافة، أن جمعية الشعلة للتربية والثقافة، تنظم معرضا لإصدارات الشعلة، من مجلات، وأبحاث للشباب بالموازاة مع فعاليات الملتقى الوطني الرابع لها.
وشكل المحور الذي اقترحته جمعية الشعلة للتربية والثقافة لهذا الملتقى الوطني، امتدادا للمواضيع التي حملتها الملتقيات الثلاث السابقة، "دار الشباب المغربية، الواقع والآفاق سنة 1992"، و"دار الشباب وأسئلة المجتمع المدني سنة 2001"، تم"دار الشباب المغربية: الرهان والمستقبل سنة 2014"، حيث شكلت الملتقيات الثلاث حسب أرضية الملتقى، فضاء حرا للتداول حول واقع دار الشباب، وأسئلة الحركة الجمعوية التطوعية، والترافع من أجل موقعها في التنشئة الاجتماعية، والفعل الثقافي، والتربوي.
هذا، وواكبت جمعية الشعلة للتربية والثقافة النقاشات العمومية بدار الشباب المغربية باعتبارها منطلق، وجودها، وفعلها، حيث ساهمت في إغناء التداول حول طبيعة هذه المؤسسة، ووظائفها، وموقعها في المجتمع، ومكنت من تسجيل خلاصات، وتوصيات هامة، ضمنتها في ثلاث كتب ستظل إرثا ثقافيا، لكل الباحثين، والمدافعين عن مؤسسات الطفولة، والشباب بالمغرب، كما ظلت دار الشباب حاضرة باستمرار في أدبيات الشعلة، وبيانات أجهزتها، وبلاغاتها.