ظل صوت المنادي في "الميترو" المتوجه لمنطقة "لوسيل" بالدوحة، يتكرر عدة مرات، بأن الولوج لدرب الساعي حيث تجري احتفالات اليوم الوطني لقطر يوم الأحد 18 دجنبر 2022، يتكرر لعدة مرات، منبها المواطنين والزوار، بأنه يمنع النزول في محطة لوسيل، بسبب أن درب لوسيل بلغ طاقته الاستيعابية.. حيث برمجت نهاية مونديال قطر مع يومها الوطني، وكان للاحتفال طعم متميز عن باقي السنوات السابقة..
واختتمت وسط إقبال جماهيري كبير فعاليات اليوم الوطني بدرب الساعي في ام صلال، والتي أقامتها اللجنة المنظمة لاحتفالات اليوم الوطني للدولة 2022، خلال الفترة من 25 نونبر الى 18 دجنبر تحت شعار "وحدتنا مصدر قوتنا".
وحققت الفعاليات نجاحا كبيرا وجذبت أعدادا كبيرة من الجماهير وخاصة العائلات من المواطنين والمقيمين الذين حرصوا على اصطحاب أبنائهم للاستمتاع بالفعاليات التي تنوعت ما بين الثقافية والتراثية، والتعليمية، والفنية، والترفيهية، والمسابقات، والأوراش، وغيرها.
وقد شهد درب الساعي هذا العام أكبر تجمع للفعاليات الثقافية والفنية والأدبية، على مدار 24 يوما، مع برامج غنية من الندوات الفكرية والأمسيات الشعرية والعروض المسرحية والفنون البصرية، التي تستهدف إبراز الثقافة القطرية والهوية الوطنية والتراث الأصيل.
وواكب الاحتفال باليوم الوطني، احتفالات سحق الأرجنتين لفرنسا، حيث رفع العلمين القطري والأرجنتيني في ممرات المنطقة وتجمعاتها من قبل القطريين والأرجنتينيين، مرددين شعارات قوية تعبيرا عن فرحهم.
وعلى الكورنيش، أطلقت الشهب النارية، وسارت تظاهرات في سوق واقف، وهو ما عبر عنه أحدهم بليلة بيضاء في الدوحة.
واختتمت وسط إقبال جماهيري كبير فعاليات اليوم الوطني بدرب الساعي في ام صلال، والتي أقامتها اللجنة المنظمة لاحتفالات اليوم الوطني للدولة 2022، خلال الفترة من 25 نونبر الى 18 دجنبر تحت شعار "وحدتنا مصدر قوتنا".
وحققت الفعاليات نجاحا كبيرا وجذبت أعدادا كبيرة من الجماهير وخاصة العائلات من المواطنين والمقيمين الذين حرصوا على اصطحاب أبنائهم للاستمتاع بالفعاليات التي تنوعت ما بين الثقافية والتراثية، والتعليمية، والفنية، والترفيهية، والمسابقات، والأوراش، وغيرها.
وقد شهد درب الساعي هذا العام أكبر تجمع للفعاليات الثقافية والفنية والأدبية، على مدار 24 يوما، مع برامج غنية من الندوات الفكرية والأمسيات الشعرية والعروض المسرحية والفنون البصرية، التي تستهدف إبراز الثقافة القطرية والهوية الوطنية والتراث الأصيل.
وواكب الاحتفال باليوم الوطني، احتفالات سحق الأرجنتين لفرنسا، حيث رفع العلمين القطري والأرجنتيني في ممرات المنطقة وتجمعاتها من قبل القطريين والأرجنتينيين، مرددين شعارات قوية تعبيرا عن فرحهم.
وعلى الكورنيش، أطلقت الشهب النارية، وسارت تظاهرات في سوق واقف، وهو ما عبر عنه أحدهم بليلة بيضاء في الدوحة.
