"ميترو ديز واي"، انتهت فعاليات كأس العالم بقطر وأسدل الستار على أكبر مسابقة كروية في العالم، لكن عبارة "ميترو ديز واي" ستظل خالدة في تاريخ بطولات كأس العالم، حيث كان المئات من أعضاء اللجنة التنظيمية الموزعون بين الملاعب ومحطات الميترو يرددونها عبر مكبرات الصوت، قصد توجيه الجماهير والزوار نحو محطة الميترو.. لكن هذا المساء، الأحد 18 دجنبر 2022، تم تعديل العبارة، ب "مبابي ديز واي"، في دلالة على مغادرته غير مأسوف عليه للسباق الذهبي، بعد أن تم سحق فريقه من قبل رفاق ميسي..
ورفع المشجعون في منصة التشجيع التابعة ل "فيفا"، هذه العبارة عاليا، بكورنيش الدوحة وسوق واقف وكتارا ولوسيل.. وغيرها من أماكن التجمعات السياحية، وفي محيط الملعب حيث أجريت المقابلة التي انتهت بترجيح كفة الأرجنتين.
ولوحظ خلال تظاهرة سوق واقف بالعاصمة القطرية، رفع العلم المغربي في رسالة واضحة للظلم التحكيمي الذي أقصى منتخب أسود الأطلس في مواجهة فرنسا خلال مباراة نصف النهاية.
ورغم ثلاثيته التاريخية في النهائي، تبدد حلم "كيليان مبابي" الأحد 19 دجنبر 2022، في قطر بعد خسارة فرنسا في نهائي كأس العالم لكرة القدم، بطولته المفضلة و"هوسه"، أمام زميله في "باريس سان جرمان" ليونيل ميسي ورفاقه في المنتخب الأرجنتيني..
واختتم مبابي نهائيات كأس العالم الثانية له بإحباط، إذ ذهبت ثلاثيته التي سجلها في النهائي وجعلته ثاني لاعب فقط في تاريخ النهائيات يحقق "هاتريك" في موقعة اللقب بعد الإنكليزي جيف هيرست عام 1966، وأهدافه الثمانية التي منحته الحذاء الذهبي، وومضاته وشهيته الكبيرة لم تكن كافية للبلوز أمام طموح ميسي في انهاء مشاركته الأخيرة في كأس العالم بلقب طال انتظاره.
ورفع المشجعون في منصة التشجيع التابعة ل "فيفا"، هذه العبارة عاليا، بكورنيش الدوحة وسوق واقف وكتارا ولوسيل.. وغيرها من أماكن التجمعات السياحية، وفي محيط الملعب حيث أجريت المقابلة التي انتهت بترجيح كفة الأرجنتين.
ولوحظ خلال تظاهرة سوق واقف بالعاصمة القطرية، رفع العلم المغربي في رسالة واضحة للظلم التحكيمي الذي أقصى منتخب أسود الأطلس في مواجهة فرنسا خلال مباراة نصف النهاية.
ورغم ثلاثيته التاريخية في النهائي، تبدد حلم "كيليان مبابي" الأحد 19 دجنبر 2022، في قطر بعد خسارة فرنسا في نهائي كأس العالم لكرة القدم، بطولته المفضلة و"هوسه"، أمام زميله في "باريس سان جرمان" ليونيل ميسي ورفاقه في المنتخب الأرجنتيني..
واختتم مبابي نهائيات كأس العالم الثانية له بإحباط، إذ ذهبت ثلاثيته التي سجلها في النهائي وجعلته ثاني لاعب فقط في تاريخ النهائيات يحقق "هاتريك" في موقعة اللقب بعد الإنكليزي جيف هيرست عام 1966، وأهدافه الثمانية التي منحته الحذاء الذهبي، وومضاته وشهيته الكبيرة لم تكن كافية للبلوز أمام طموح ميسي في انهاء مشاركته الأخيرة في كأس العالم بلقب طال انتظاره.