كشفت التسجيلات الأولى أن الهزة الأرضية لأكادير تمت يوم الاثنين 12 دجنبر 2022 على الساعة 5.51 توقيت محلي (4.51 توقيت گرينيتش)، كما سجلته محطة الأميرة للا عائشة لرصد الزلازل لأغراض تربوية بأگادير التي تديرها جمعية علوم الحياة والأرض بسوس ASVTS.
وأوضحت المحطة في تقرير لها توصل به موقع "أنفاس بريس"، أن أكادير تقع منطقة زلزالية، وهي المصنفة الثانية بعد المنطقة الشمالية (جنوب حوض البحر الأبيض المتوسط)..، وبالتالي من الطبيعي أن تتحرك الأرض من حين لآخر... فلم ينته زلزال اگادير في 1960..، ونطلب الله أن يحفظ الجميع ويرزقنا السلامة والعافية.
ودعت إلى أنه يتعين الإعداد والوقاية عبر التربية على الطوارئ هي مفتاح الاستعداد والتكيف مع ظاهرة الزلزال والرفع من يقظة المواطنات والمواطنين بالتأكيد على دمج السلوكات المقبولة والمطلوبة في أوقات الأزمات الزلزالية...
ونبهت إلى أنه "لا داعي للتهويل والفزع المولد للفوضى والتهور...وهذا ما نحاول أن نساهم فيه على مستوى محطة الأميرة للا عائشة لرصد الزلازل لأغراض تربوية بأگادير..
وأول شيء بعد الاحساس بالهزة الأولى قطع الغاز.... واللجوء إلى مكان آمن في المنزل لا نعرض فيه أنفسنا لأي خطر سقوط شيئ ما على رؤسنا.... والانتظار..
حان الوقت لتعميم نقط التجمع Points de rassemblement في جميع المناطق السكنية والسياحية بمدينة أگادير.. كم مرة طالبنا بهذا الأمر... أين سيذهب الناس بعد مغادرتهم لمنازلهم في حالة الضرورة القصوى؟... إلى نقط التجمع... واين هي؟ غير موجودة...
رغم انها غير مكلفة وكثيرة الفائدة".
وأوضحت المحطة في تقرير لها توصل به موقع "أنفاس بريس"، أن أكادير تقع منطقة زلزالية، وهي المصنفة الثانية بعد المنطقة الشمالية (جنوب حوض البحر الأبيض المتوسط)..، وبالتالي من الطبيعي أن تتحرك الأرض من حين لآخر... فلم ينته زلزال اگادير في 1960..، ونطلب الله أن يحفظ الجميع ويرزقنا السلامة والعافية.
ودعت إلى أنه يتعين الإعداد والوقاية عبر التربية على الطوارئ هي مفتاح الاستعداد والتكيف مع ظاهرة الزلزال والرفع من يقظة المواطنات والمواطنين بالتأكيد على دمج السلوكات المقبولة والمطلوبة في أوقات الأزمات الزلزالية...
ونبهت إلى أنه "لا داعي للتهويل والفزع المولد للفوضى والتهور...وهذا ما نحاول أن نساهم فيه على مستوى محطة الأميرة للا عائشة لرصد الزلازل لأغراض تربوية بأگادير..
وأول شيء بعد الاحساس بالهزة الأولى قطع الغاز.... واللجوء إلى مكان آمن في المنزل لا نعرض فيه أنفسنا لأي خطر سقوط شيئ ما على رؤسنا.... والانتظار..
حان الوقت لتعميم نقط التجمع Points de rassemblement في جميع المناطق السكنية والسياحية بمدينة أگادير.. كم مرة طالبنا بهذا الأمر... أين سيذهب الناس بعد مغادرتهم لمنازلهم في حالة الضرورة القصوى؟... إلى نقط التجمع... واين هي؟ غير موجودة...
رغم انها غير مكلفة وكثيرة الفائدة".
