سفيان أمرابط والحارس علال في واحدة من أجمل تدخلاته في مباراة المغرب وألمانيا عام 1970 من الذكريات المغربية في أول مشاركة في المونديال سنة 1970 بالمكسيك، أنه في الشوط الثاني من المباراة التاريخية بين المغرب وألمانيا الغربية، أعطى الحكم الهولندي "لورنس فان رافنس" إستئناف اللعب بالرغم من أن الحارس علال بن قصو تأخر بدقيقة، وقيل إن الحكم لم يطلق صافرته في غرف الملابس للطلب من اللاعبين المغاربة الالتحاق بأرضية الملعب.
ولحسن حظ المنتخب المغربي، لم يستغل زملاء بيكنباور الموقف رغم أنهم كانوا منهزمين بهدف لصفر قبل أن يسجلوا هدفي الفوز.
وإذا كان السبب الحقيقي لتأخر علال بمستودع الملابس لم يعرف فيما بعد، فإن سفيان أمرابط، لاعب المنتخب الوطني المغربي، كشف عن سبب تأخره في الالتحاق بزملائه إلى أرضية الملعب، قبيل انطلاق الشوط الثاني من المباراة ضد كرواتيا أمس الأربعاء 23 نونبر2022.
وقال أمرابط في تصريح صحافي إنه كان يعاني من مشكلة في الفخذ خلال الشوط الأول، فقام بخلع واقي الساقين، وظل يبحث عنه لأن شخصا آخر وضع منديله عليه، لذلك فقده وكان يبحث عنه.
ولحسن حظ المنتخب المغربي، لم يستغل زملاء بيكنباور الموقف رغم أنهم كانوا منهزمين بهدف لصفر قبل أن يسجلوا هدفي الفوز.
وإذا كان السبب الحقيقي لتأخر علال بمستودع الملابس لم يعرف فيما بعد، فإن سفيان أمرابط، لاعب المنتخب الوطني المغربي، كشف عن سبب تأخره في الالتحاق بزملائه إلى أرضية الملعب، قبيل انطلاق الشوط الثاني من المباراة ضد كرواتيا أمس الأربعاء 23 نونبر2022.
وقال أمرابط في تصريح صحافي إنه كان يعاني من مشكلة في الفخذ خلال الشوط الأول، فقام بخلع واقي الساقين، وظل يبحث عنه لأن شخصا آخر وضع منديله عليه، لذلك فقده وكان يبحث عنه.
