إذا كان الكثير من أولياء التلاميذ عبروا مباشرة بعد الدخول المدرسي عن غضبهم من غلاء أسعار اللوازم والكتب المدرسية، فإن حجم الغضب تضاعف بشكل كبير في الأيام الأخيرة، وذلك بسبب عدم توفر بعض المقررات الدراسية في مجموعة من المكتبات.
غياب مجموعة من المقررات المدرسية للعديد من المواد في مدينة الدارالبيضاء دفع العديد من الآباء للتجول في المكتبات لعلهم يحصلون على بعض النسخ لكن بدون أي نتيجه.
وأكد مصدر أن المشكل يرجع إلى التأخر في طبع بعض المقررات الجديدة أو نهاية النسخ الأولى.
وخلال كل موسم دراسي تعيش الكثير من الأسر مشكل غياب بعض المقررات الدراسية في المكتبات، وهو الأمر الذي كان من المفروض تداركه خلال هذا الموسم، إلا أنه لم يحصل ذلك، لتتكرر معاناة الأسر مع كل موسم دراسي لتعيش هذه الأسر معاناة مضاعفة، الأولى تتعلق بارتفاع أسعار المقررات والثانية في غياب بعضها لينطبق على الدخول المدرسي المثل القائل "ماقدو فيل زادوها فيلة".
غياب مجموعة من المقررات المدرسية للعديد من المواد في مدينة الدارالبيضاء دفع العديد من الآباء للتجول في المكتبات لعلهم يحصلون على بعض النسخ لكن بدون أي نتيجه.
وأكد مصدر أن المشكل يرجع إلى التأخر في طبع بعض المقررات الجديدة أو نهاية النسخ الأولى.
وخلال كل موسم دراسي تعيش الكثير من الأسر مشكل غياب بعض المقررات الدراسية في المكتبات، وهو الأمر الذي كان من المفروض تداركه خلال هذا الموسم، إلا أنه لم يحصل ذلك، لتتكرر معاناة الأسر مع كل موسم دراسي لتعيش هذه الأسر معاناة مضاعفة، الأولى تتعلق بارتفاع أسعار المقررات والثانية في غياب بعضها لينطبق على الدخول المدرسي المثل القائل "ماقدو فيل زادوها فيلة".
