محمد عزيز الوكيلي: سنتكلم اليوم "كورة"... وما المانع ونحن "أبطال العالم"؟!
لن أتحدث عن تقنيات اللعب، والاستعدادات البدنية والنفسية والتقنية التي سبقت هذا الإنجاز، ولا حتى عن القيمة التقنية، الكروية، ليافعين وشباب مغاربة لم يقفلوا بَعدُ سِنّ التاسعة عشرة من أعمارهم؛ ولن أتحدث عن كون هؤلاء اليافعين رفعوا رؤوس العرب والأمازيغ والأفارقة، دفعةً واحدةً، في أكبر وأعظم عرس كروي في العالم... كل هذا سأتركته للصحافيين الرياضيين، ومعهم جماهير اليوتيوبر ورواد شبكات التواصل الاجتماعي، وحتى التواصل ...
