اغتيال 50 كينيا من طرف الجهاديين، التهمة: مشاهدة المونديال
وقفت أم ابراهيم تذرف الدموع عند قبر رمزي لابنها إبراهيم الذي قتل مع 18 شابا في هجوم انتحاري بحزام ناسف وسيارة مفخخة استهدف، ذات ربيع، ملعباشعبيا لكرة القدم بحي الشعلة في بغداد. وسألت المرأة الأربعينية المتشحة بالسواد، وهي تتأمل صورة لابنها إبراهيم (13 عاما) وضعت عند القبر في موقع الهجوم في شمال العاصمة، "لماذا يقتل أطفالنا؟ ليس لديهم شيء في هذه الحياة غير لعب الكرة". قصة إبراهيم تشبه إلى حد ما، واقعة منطقة مبيكيتوني الساحلية بالقرب من منتجع لامو ...