محمد عبد الوهاب رفيقي يكتب عن مجزرة مباراة الوداد والترجي
بعيدا عن لي وقع البارح، وفي انتظار ما سيسفر عنه تظلم الوداد في كل المحافل، لا بد لي من كلمة إنصاف واعتراف في حق هاد لوليدات ديال الوداد.. أنا من الناس لي عاشو أفراح الجيل الذهبي ديال الوداد، لي كان فريق كبير وقوي ومرعب وكلو نجوم، و تنضن أروع جيل ف تاريخ الوداد من حيث القوة والأداء وحتا الألقاب، وهو لي رفع كأس إفريقيا للأندية البطلة بالخرطوم عام 1992.... ولكن بكل إنصاف: ...