لهذا السبب، السامريون والبلاستيكيون يضعون أيديهم على قلوبهم يومي فاتح يونيو وفاتح يوليوز
الأمر لايتعلق بتغيير نشاط شركة "سامير" البترولية، نحو الصناعات البلاستيكية، ولكن بتصادف يومي الفاتح من يونيو ويوليوز 2016، مع قرارين رغم أنهما مختلفين يهمان فئة من المستخدمين والأطر وأصحاب المقاولات، فإنهما سينعكسان على المستهلك، سواء الذي سيتجه لمحطة البنزين، لملء خزان سيارته، أو لذلك المواطن البسيط الذي اعتاد أن يحمل مقتنياته الشخصية في كيس بلاستيكي.. كيف ذلك؟. أصدرت المحكمة التجارية الاستئنافية بالدار البيضاء هذا اليوم فاتح يونيو، قرارها بشأن مستقبل شركة "سامير"، للصناعات البترولية، وهو قرار أكد التصفية القضائية،بعد ...