تسخينات انتخابية بين النائب الأول الثانوي ورئيس بلدية سطات
رحم الله الكاتب والمسرحي سعيد سمعلي؛ الذي عندما أراد أن يقدم مدينته سطات أو بالأحرى يرثيها ذات ضجر وصفها بالحفرة التي تستقبلك شرقا بمقبرة سيدي مخلوف وغربا بمقبرة الطويجين؛ وتودعك جنوبا بسجن عين على مؤمن! ! رحمه الله لأنه استشعر مأزق المدينة باكرا فاليوم ضاقت مقابرها شرقا وغربا على حد سواء؛ وضجر الموتى بدورهم من سطات وصاروا يبحثون عن ملاذ لهم خارج أسوارها؛ ويطلبوا اللجوء إلى مقبرة سيدي مساهل في تراب جماعة قروية اسمها لحوارة! ...
