الراحل "محمد ابزيكا" وافق المجلس الجماعي لأيت ملول على تسمية المركب الثقافي بالمدينة باسم المثقف والأكاديمي الراحل "محمد ابزيكا"، في أفق عرض الموافقة على أنظار المجلس في الدورة الجماعية المقبلة لاستصدار مقرر جماعي.
وأثنى "مركز مدينتي للتكوين والإعلام"، في بلاغ له، توصل به موقع "أنفاس بريس"، على تجاوب المكتب المسير للمجلس الجماعي للمدينة مع هذا المطلب المدني، من أجل الترافع لصون الذاكرة الثقافية المحلية والاحتفاء برموزها، مشددا على "أهمية إشراك الفاعلين والفاعلات المدنيين وإيلاء مقترحاتهم ما تستحق من اهتمام، وبانخراط المجلس الجماعي في تفعيل الديموقراطية التَّشاركية وتفاعله الإيجابي مع تطلعات الساكنة والمجتمع المدني، باعتبارها مداخل أساس لتحقيق التَّنمية المحلية، في ضوء التوجُّهات العامة لبلادنا.".
وأشارت الهيئة إلى أن إطلاق اسم محمد أبزيكا على المركب الثقافي لمدينة أيت ملول سيشكل قيمة هامة لتعزيز أواصر الانتماء إلى المجال الترابي، وأحد محركات توليد قوى الدفع بالمشاركة المواطنة في مسارات التنمية، بمختلف مستوياتها الثقافية والاقتصادية والاجتماعية والبيئة، وحافزا للمجتمع المدني لمواكبة عمل المجلس الجماعي وتقويته، بما يمنح لمدينة أيت ملول مناخا ثقافيا وجمعويا ومؤسسيا يعكس تفردها وديناميتها.
ويعد الراحل ابزيكا ذاكرة رمزية مشتركة لساكنة أيت ملول بوجه خاص وأكادير الكبير بوجه عام؛ كما يعد علامة مضيئة في سماء المعرفة ومدارات البحث الأكاديمي، وقامة شامخة في النضال والفعل المدني الخلاقين، مشهود له بنكران الذات والتضحية من أجل مغرب حداثي متعدد، ومتشبع بالقيم الكونية النبيلة.
وأثنى "مركز مدينتي للتكوين والإعلام"، في بلاغ له، توصل به موقع "أنفاس بريس"، على تجاوب المكتب المسير للمجلس الجماعي للمدينة مع هذا المطلب المدني، من أجل الترافع لصون الذاكرة الثقافية المحلية والاحتفاء برموزها، مشددا على "أهمية إشراك الفاعلين والفاعلات المدنيين وإيلاء مقترحاتهم ما تستحق من اهتمام، وبانخراط المجلس الجماعي في تفعيل الديموقراطية التَّشاركية وتفاعله الإيجابي مع تطلعات الساكنة والمجتمع المدني، باعتبارها مداخل أساس لتحقيق التَّنمية المحلية، في ضوء التوجُّهات العامة لبلادنا.".
وأشارت الهيئة إلى أن إطلاق اسم محمد أبزيكا على المركب الثقافي لمدينة أيت ملول سيشكل قيمة هامة لتعزيز أواصر الانتماء إلى المجال الترابي، وأحد محركات توليد قوى الدفع بالمشاركة المواطنة في مسارات التنمية، بمختلف مستوياتها الثقافية والاقتصادية والاجتماعية والبيئة، وحافزا للمجتمع المدني لمواكبة عمل المجلس الجماعي وتقويته، بما يمنح لمدينة أيت ملول مناخا ثقافيا وجمعويا ومؤسسيا يعكس تفردها وديناميتها.
ويعد الراحل ابزيكا ذاكرة رمزية مشتركة لساكنة أيت ملول بوجه خاص وأكادير الكبير بوجه عام؛ كما يعد علامة مضيئة في سماء المعرفة ومدارات البحث الأكاديمي، وقامة شامخة في النضال والفعل المدني الخلاقين، مشهود له بنكران الذات والتضحية من أجل مغرب حداثي متعدد، ومتشبع بالقيم الكونية النبيلة.
