كشف الكاتب والصحافي محمد شروق عن ثاني إصداراته الأدبية بعنوان سيدي البرنوصي: ذاكرة مكان ووجدان"، في حفل توقيع عرف حضور أسماء بارزة من أبناء حي البرنوصي بالبيضاء.
وأعرب الكاتب محمد شروق، في تصريح خص به "أنفاس بريس"، عن سعادته الغامرة بمولوده الجديد، الذي يعد ثمرة سنوات من الاشتغال، إذ وثق من خلاله الكاتب لعدد من المجالات في حي سيدي البرنوصي الذي كانت انطلاقته مباشرة بعد الاستقلال.
واعتبر الصحافي أن البرنوصي حي معطاء، أنجب كفاءات وخبرات في شتى المجالات، إذ ضربت هذه الأخيرة بالإهانات والتهميش الذي كان يعرفه حيهم في سنوات مضت عرض الحائط، بل أكثر من ذلك ولد لديهم واقع حيهآنذاك دافعا قويا لإثبات ذاتها ووضع بصمتهم في شتى المجالات.
واختتم شروق حديثه لذات الموقع، متوجها بطلب لنخبة حي البرنوصي، لدعم ومساندة مجلس مقاطعة البرنوصي، الذي يضم منتخبين جدد من أبنائه، بغية النهوض بمنطقتهم وخدمة شبابها لكونهم جزء مهم من مستقبل هذا البلد.
وتجدر الإشارة إلى أن "سيدي البرنوصي: ذاكرة مكان ووجدان"، هو ثاني أعمال الكاتب الأدبية، إذ سبق له أن طرح كتابه الأول، الذي عنونه ب "أنا والسلطان"، وثق فيه رحلته مع المرض الخبيث.
وأعرب الكاتب محمد شروق، في تصريح خص به "أنفاس بريس"، عن سعادته الغامرة بمولوده الجديد، الذي يعد ثمرة سنوات من الاشتغال، إذ وثق من خلاله الكاتب لعدد من المجالات في حي سيدي البرنوصي الذي كانت انطلاقته مباشرة بعد الاستقلال.
واعتبر الصحافي أن البرنوصي حي معطاء، أنجب كفاءات وخبرات في شتى المجالات، إذ ضربت هذه الأخيرة بالإهانات والتهميش الذي كان يعرفه حيهم في سنوات مضت عرض الحائط، بل أكثر من ذلك ولد لديهم واقع حيهآنذاك دافعا قويا لإثبات ذاتها ووضع بصمتهم في شتى المجالات.
واختتم شروق حديثه لذات الموقع، متوجها بطلب لنخبة حي البرنوصي، لدعم ومساندة مجلس مقاطعة البرنوصي، الذي يضم منتخبين جدد من أبنائه، بغية النهوض بمنطقتهم وخدمة شبابها لكونهم جزء مهم من مستقبل هذا البلد.
وتجدر الإشارة إلى أن "سيدي البرنوصي: ذاكرة مكان ووجدان"، هو ثاني أعمال الكاتب الأدبية، إذ سبق له أن طرح كتابه الأول، الذي عنونه ب "أنا والسلطان"، وثق فيه رحلته مع المرض الخبيث.