لم يجد الرأي العام الرياضي بالمغرب الجواب الشافي لسؤال منطقي: كيف يتم الانتهاء من إصلاح ملعب وتوضيب عشبه؟ فما إن تمر ثلاثة أشهر أو أربعة لتظهر علامات الضرر على أرضية العشب.
بالتأكيد هناك خلل وأمور غير سوية. فلماذا لم نسمع وبشكل قطعي أن فرقا أوروبية كبيرة استقبلت خارج ميادينها؟ ولماذا لم نسمع أن ملعب برشلونة أو ريال مدريد أو باري سان جيرمان أصبح عشبه غير صالح لللعب؟ فما تعرفه ملاعبنا الوطنية يبعث على الخجل، فكل الملاعب مهددة بالإغلاق بسبب الضرر الذي يلحق عشب هذه الملاعب. إذن هناك غياب الجودة وغياب إتقان العمل و..وو…. فإلى متى هذا النهج الذي لا يخدم لا البلاد ولا العباد؟!
في ظل هذه الوضعية المثيرة ينضاف حاليا ملعب البشير للائحة الملاعب المغلقة بسبب تضرر عشبها، وهكذا سيضطر فريق شباب المحمدية إلى الاستقبال خارج ميدانه، حيث وقع اختياره على الملعب البلدي بالمنصورية. هذا الملعب الذي له مواصفات جيدة واعتبر واحدا من الملاعب الذي يتوفر على تجهيزات متميزة وبشكل خاص عشبه الذي يتميز بالجودة. وهكذا سيستقبل فريق شباب المحمدية على أرضية هذا الملعب فريق شباب بنكرير، والفريقان المتباريان يتنافسان على صدارة الترتيب.
في ظل هذه الوضعية المثيرة ينضاف حاليا ملعب البشير للائحة الملاعب المغلقة بسبب تضرر عشبها، وهكذا سيضطر فريق شباب المحمدية إلى الاستقبال خارج ميدانه، حيث وقع اختياره على الملعب البلدي بالمنصورية. هذا الملعب الذي له مواصفات جيدة واعتبر واحدا من الملاعب الذي يتوفر على تجهيزات متميزة وبشكل خاص عشبه الذي يتميز بالجودة. وهكذا سيستقبل فريق شباب المحمدية على أرضية هذا الملعب فريق شباب بنكرير، والفريقان المتباريان يتنافسان على صدارة الترتيب.