أكثر من 17 مليون وفاة عبر العالم بسبب الإصابة بأمراض القلب قال الدكتور رشدي طاليب، الرئيس المدير العام لأكديتال هولدينغ، إن أمراض القلب والشرايين تشكل حوالي 14 في المئة من أسباب الوفيات، والتي تتوزع ما بين أمراض الصمامات وأمراض الأوعية الدموية، ومرض ارتفاع ضغط الدم الذي يصيب 30 في المئة من الساكنة، وكذا أمراض اضطراب نبضات القلب وأمراض القلب الخلقية، في الوقت الذي يتم سنويا تسجيل أكثر من 17 مليون وفاة عبر العالم بسبب الإصابة بأمراض القلب، ويتوقع أن يصل العدد إلى 23 مليون حالة سنويا في أفق سنة 2030.
وورد هذ التصريح خلال الندوة الصحافية، التي تم الإعلان فيها عن افتتاح مؤسستين صحيتين بالدارالبيضاء، الأولى بوسط المدينة خاصة بأمراض القلب والشرايين بطاقة سريرية تقدر بـ 50 سريرا و3 مركبات جراحية و 7 مركبات للإنعاش و3 قاعات للمستعجلات، للتعامل مع الوضعيات الصحية المعقدة.
والثانية بمنطقة عين السبع التي جرى تشييدها على مساحة تقدر بـ 14 ألف متر مربع، بطاقة سريرية تصل إلى 220 سريرا وتضم مختلف التخصصات والجراحات.وتم اختيار هذه المنطقة حسب الدكتور رشدي،
نظرا لضعف العرض الصحي في منطقة آهلة بالسكان كعين السبع ومحيطها، التي تعرف ارتفاعا في الكثافة السكانية، مع ما يعني ذلك من احتياجات صحية متعددة ومختلفة.
وتشغل مؤسسة اكتيدال 2000 شخص ما بين أطقم طبية وتقنية وإدارية،وهي في طور تشييد مؤسسات أخرى بمدن الجديدة ومدن أخرى.
واستعرض الدكتور رشدي معطيات عن الواقع الصحي و الثقل الضريبي على المؤسسات الصحية مما يعيق تطورها.وقال إلى أن المغرب يتوفر فقط على 22 ألف طبيب ما بين خاص وعام،وأن نسبة الأسرة بالنسبة لألف مواطن لا تتعدى 0.9%،وأن الامكانيات البشرية واللوجستية لا تتيح إلا إجراء 2500 عملية جراحية وهي ربع العدد المطلوب.
وورد هذ التصريح خلال الندوة الصحافية، التي تم الإعلان فيها عن افتتاح مؤسستين صحيتين بالدارالبيضاء، الأولى بوسط المدينة خاصة بأمراض القلب والشرايين بطاقة سريرية تقدر بـ 50 سريرا و3 مركبات جراحية و 7 مركبات للإنعاش و3 قاعات للمستعجلات، للتعامل مع الوضعيات الصحية المعقدة.
والثانية بمنطقة عين السبع التي جرى تشييدها على مساحة تقدر بـ 14 ألف متر مربع، بطاقة سريرية تصل إلى 220 سريرا وتضم مختلف التخصصات والجراحات.وتم اختيار هذه المنطقة حسب الدكتور رشدي،
نظرا لضعف العرض الصحي في منطقة آهلة بالسكان كعين السبع ومحيطها، التي تعرف ارتفاعا في الكثافة السكانية، مع ما يعني ذلك من احتياجات صحية متعددة ومختلفة.
وتشغل مؤسسة اكتيدال 2000 شخص ما بين أطقم طبية وتقنية وإدارية،وهي في طور تشييد مؤسسات أخرى بمدن الجديدة ومدن أخرى.
واستعرض الدكتور رشدي معطيات عن الواقع الصحي و الثقل الضريبي على المؤسسات الصحية مما يعيق تطورها.وقال إلى أن المغرب يتوفر فقط على 22 ألف طبيب ما بين خاص وعام،وأن نسبة الأسرة بالنسبة لألف مواطن لا تتعدى 0.9%،وأن الامكانيات البشرية واللوجستية لا تتيح إلا إجراء 2500 عملية جراحية وهي ربع العدد المطلوب.
في هذا السياق، أكد أن المؤسسات الصحية الخاصة تفتح ذراعيها للدولة لعقد شراكات من أجل تجويد العرض الصحي وتقديم خدمة في المستوى المطلوب.
