ستخوض مجموعة نقابات قناة "كنال بلوس" الفرنسية إضرابا عن العمل يوم الخميس 5 مارس 2015، وذلك للتنديد بما أسمته "تدهور ظروف العمل وانخفاض القوى العاملة". وهذه هي المرة الثانية، منذ تأسيس القناة المشفرة عام 1984، التي ستقدم فيه القناة على خوض إضراب عام عن العمل، إذ أن المرة الأولى كانت عام 2003.
وقال مصدر نقابي لوكالة "فرانس برس": "إن الوضع مؤلم للغاية منذ سنوات، ولكننا نشهد الآن نقطة تحول أكثر ألما، تتعلق بالزيادة في تسريح العمال، وزيادة عبء العمل عن أولئك الذين لايزالون يشتغلون داخل القناة".
للإشارة فقناة "كنال بلوس" لديها حوالي 3500 موظف.