احتضنت مدينة طنجة يوم السبت 20 دجنبر 2025 المحطة الـ 12 من الجولة التواصلية "مسار الإنجازات".
وفي حديثه عن هذه الجولات التواصلية التي حطت الرحال ب12 جهة، أكد عزيز أخنوش، رئيس التجمع الوطني للأحرار أن الهدف من هذه المبادرة هو الربط بين السياسة والفعل، والتوفيق بين الرؤية والعمل اليومي، ومنح المواطنين الكلمة، والفرصة لتقييم الإنجازات، والتعبير عن انتظاراتهم في المستقبل.
وقال في هذا الصدد:" لقد مرت 8 أشهر منذ أن أعطينا الانطلاقة لجولتنا الوطنية، التي زرنا خلالها كل الجهات والأقاليم، منتخبين وبرلمانيين ووزراء وأعضاء المكتب السياسي للحزب، وأنصتنا إلى المواطنين، وقدمنا لهم المنجزات التي حققناها، وناقشنا معهم التحديات التي ما زالت تواجهنا".
وأضال أن هذه هي المحطة الختامية التي يختتم بها الحزب مرحلة مهمة في برنامج حزب التجمع الوطني للأحرار.
وفي حديثه عن مسارات الأحرار، من مسار الثقة إلى مسار الانجازات، لفت أخنوش أنه في سنة 2018، "استمعنا إلى 100 ألف مغربية ومغربي من مختلف الأعمار، ومن مختلف المناطق والجهات". وزاد أخنوش قائلا؛"بناء على هذا النقاش الوطني، الذي كان الأول من نوعه في تاريخ الأحزاب السياسية ببلادنا، قدمنا رؤية مجتمعية متكاملة أطلقنا عليها اسم "مسار الثقة"..ولم نتوقف هنا، بل ذهبنا إلى 100 مدينة، واشتغلنا وناقشنا مع 35 ألف مواطنة ومواطن. سألناهم عن المشاكل والتحديات التي يواجهونها في حياتهم اليومية، وقدموا لنا أفكارهم واقتراحاتهم من أجل تنمية مدنهم، وشكلت اقتراحاتهم أساس برنامجنا الانتخابي، أي أنه برنامج نابع من المواطنين".
وأضاف "بعد ذلك، تحملنا المسؤولية، وفي ظرف أقل من 5 أشهر من تولينا هذه المسؤولية، أطلقنا "مسار التنمية" كجولة وطنية شاملة عدنا فيها إلى منتخبينا لكي ينخرط الجميع في تنزيل وتحقيق الالتزامات الواردة في برنامجنا..وها نحن اليوم، بعد 4 سنوات من العمل الحكومي، وفي "مسار الإنجازات"، نناقش معكم: ماذا فعلنا؟ وماذا بقي؟ هذه هي طريقة اشتغال التجمع الوطني للأحرار.
وشدد عزيز أخنوش أن هذا المنهج هو هوية حزب الأحرار:" نستمع لانشغالات المواطنين، ونحولها إلى التزامات واضحة، ونشتغل لكي نحققها".
وفي حديثه عن هذه الجولات التواصلية التي حطت الرحال ب12 جهة، أكد عزيز أخنوش، رئيس التجمع الوطني للأحرار أن الهدف من هذه المبادرة هو الربط بين السياسة والفعل، والتوفيق بين الرؤية والعمل اليومي، ومنح المواطنين الكلمة، والفرصة لتقييم الإنجازات، والتعبير عن انتظاراتهم في المستقبل.
وقال في هذا الصدد:" لقد مرت 8 أشهر منذ أن أعطينا الانطلاقة لجولتنا الوطنية، التي زرنا خلالها كل الجهات والأقاليم، منتخبين وبرلمانيين ووزراء وأعضاء المكتب السياسي للحزب، وأنصتنا إلى المواطنين، وقدمنا لهم المنجزات التي حققناها، وناقشنا معهم التحديات التي ما زالت تواجهنا".
وأضال أن هذه هي المحطة الختامية التي يختتم بها الحزب مرحلة مهمة في برنامج حزب التجمع الوطني للأحرار.
وفي حديثه عن مسارات الأحرار، من مسار الثقة إلى مسار الانجازات، لفت أخنوش أنه في سنة 2018، "استمعنا إلى 100 ألف مغربية ومغربي من مختلف الأعمار، ومن مختلف المناطق والجهات". وزاد أخنوش قائلا؛"بناء على هذا النقاش الوطني، الذي كان الأول من نوعه في تاريخ الأحزاب السياسية ببلادنا، قدمنا رؤية مجتمعية متكاملة أطلقنا عليها اسم "مسار الثقة"..ولم نتوقف هنا، بل ذهبنا إلى 100 مدينة، واشتغلنا وناقشنا مع 35 ألف مواطنة ومواطن. سألناهم عن المشاكل والتحديات التي يواجهونها في حياتهم اليومية، وقدموا لنا أفكارهم واقتراحاتهم من أجل تنمية مدنهم، وشكلت اقتراحاتهم أساس برنامجنا الانتخابي، أي أنه برنامج نابع من المواطنين".
وأضاف "بعد ذلك، تحملنا المسؤولية، وفي ظرف أقل من 5 أشهر من تولينا هذه المسؤولية، أطلقنا "مسار التنمية" كجولة وطنية شاملة عدنا فيها إلى منتخبينا لكي ينخرط الجميع في تنزيل وتحقيق الالتزامات الواردة في برنامجنا..وها نحن اليوم، بعد 4 سنوات من العمل الحكومي، وفي "مسار الإنجازات"، نناقش معكم: ماذا فعلنا؟ وماذا بقي؟ هذه هي طريقة اشتغال التجمع الوطني للأحرار.
وشدد عزيز أخنوش أن هذا المنهج هو هوية حزب الأحرار:" نستمع لانشغالات المواطنين، ونحولها إلى التزامات واضحة، ونشتغل لكي نحققها".
