أكد رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، عزيز أخنوش على أن كل المشاريع والإصلاحات التي أطلقتها الحكومة على مدى 4 سنوات منذ بداية ولايتها، تروم قبل كل شيء إحداث تغيير حقيقي وملموس في حياة المواطنين، بما يعزز كرامتهم ويستجيب لتطلعاتهم.
جاء ذلك في كلمة له يوم السبت 1 نونبر 2025 خلال المحطة السادسة من الجولة الوطنية "مسار الإنجازات" التي احتضنتها جهة بني ملال خنيفرة.
وأوضح أخنوش أن الحكومة عملت بالجد، والمعقول من أجل إحداث تغيير جذري في البلاد، لا مجرد حلول ترقيعية أو مؤقتة، مشدداً على أن هذا التغيير يستند إلى رؤية ملكية واضحة وتوجيهات سامية تروم تحقيق التنمية والعدالة الاجتماعية.
وسجل رئيس الحكومة أن المغرب عرف، بفضل تنزيل الورش الملكي للحماية الاجتماعية، تحولا تاريخيا غير مسبوق، حيث أضحت أزيد من 4 ملايين أسرة تستفيد من الدعم الاجتماعي المباشر، من بينها 5 ملايين طفل، إضافة إلى أكثر من مليون شخص من كبار السن فوق 60 سنة. كما أصبح جميع المغاربة يتمتعون اليوم بحق موحد في التغطية الصحية، بفضل التوجيهات الملكية الرامية إلى ضمان كرامة اجتماعية مستدامة لكل المواطنين.
ولفت إلى أن هذا الورش يمثل الأساس الاجتماعي، والهدف المركزي للحكومة، رغم أن نتائجه تحتاج إلى وقت لتترسخ بشكل كامل.
وزاد المتحدث ذاته قائلا : " إن النجاح الحقيقي يكمن في أن يستفيد جميع المغاربة من الحقوق نفسها، والفرص ذاتها، لا أن تبقى فئات محدودة متمتعة بالتغطية الاجتماعية فيما تُحرم منها فئات واسعة من المواطنين.
وخلص إلى التأكيد على أن المسار الإصلاحي الذي انخرطت فيه الحكومة يسير بثبات وثقة، قائلا إن "ما تحقق خلال السنوات الماضية يؤكد أننا نسير في الاتجاه الصحيح نحو مغرب أكثر إنصافا وعدلا وتكافؤا في الفرص".
جاء ذلك في كلمة له يوم السبت 1 نونبر 2025 خلال المحطة السادسة من الجولة الوطنية "مسار الإنجازات" التي احتضنتها جهة بني ملال خنيفرة.
وأوضح أخنوش أن الحكومة عملت بالجد، والمعقول من أجل إحداث تغيير جذري في البلاد، لا مجرد حلول ترقيعية أو مؤقتة، مشدداً على أن هذا التغيير يستند إلى رؤية ملكية واضحة وتوجيهات سامية تروم تحقيق التنمية والعدالة الاجتماعية.
وسجل رئيس الحكومة أن المغرب عرف، بفضل تنزيل الورش الملكي للحماية الاجتماعية، تحولا تاريخيا غير مسبوق، حيث أضحت أزيد من 4 ملايين أسرة تستفيد من الدعم الاجتماعي المباشر، من بينها 5 ملايين طفل، إضافة إلى أكثر من مليون شخص من كبار السن فوق 60 سنة. كما أصبح جميع المغاربة يتمتعون اليوم بحق موحد في التغطية الصحية، بفضل التوجيهات الملكية الرامية إلى ضمان كرامة اجتماعية مستدامة لكل المواطنين.
ولفت إلى أن هذا الورش يمثل الأساس الاجتماعي، والهدف المركزي للحكومة، رغم أن نتائجه تحتاج إلى وقت لتترسخ بشكل كامل.
وزاد المتحدث ذاته قائلا : " إن النجاح الحقيقي يكمن في أن يستفيد جميع المغاربة من الحقوق نفسها، والفرص ذاتها، لا أن تبقى فئات محدودة متمتعة بالتغطية الاجتماعية فيما تُحرم منها فئات واسعة من المواطنين.
وخلص إلى التأكيد على أن المسار الإصلاحي الذي انخرطت فيه الحكومة يسير بثبات وثقة، قائلا إن "ما تحقق خلال السنوات الماضية يؤكد أننا نسير في الاتجاه الصحيح نحو مغرب أكثر إنصافا وعدلا وتكافؤا في الفرص".