في سياق تخليد اليوم الوطني للطفولة، الذي يصادف 25 ماي من كل سنة، حظيت جمعية الشعلة للتربية والثقافة فرع أكادير بتكريم من طرف هشام زلواس المدير الجهوي لقطاع الشباب بجهة سوس ماسة، وذلك خلال فعاليات المهرجان الإقليمي للطفولة - نسخة 2025 المنظم ما بين 12 و14 يونيو 2025، بمشاركة عدد من الجمعيات والمؤسسات التربوية الفاعلة في مجال الطفولة.
وقد جاء هذا التكريم عرفانا بالدور البارز الذي تضطلع به الجمعية على مستوى الجهة في دعم وتنزيل البرامج التربوية والثقافية الموجهة للطفولة، وكذا مساهماتها المتواصلة في إشعاع قيم التربية والمواطنة والإبداع في صفوف الناشئة.
تسلم درع التكريم وشهادة التقدير إبراهيم أمنون، مندوب فرع أكادير، إلى جانب محمد كمال، أمين المال، وعبد العزيز سعدون، الكاتب العام، وأعضاء مكتب الفرع، في لحظة احتفالية استُحضرت فيها مسارات العطاء والتضحية التي ميزت أداء الجمعية خلال العقود الماضية، خاصة في ظل احتفالها بالذكرى الخمسين لتأسيسها.
ويأتي هذا التتويج ليكرّس مكانة جمعية الشعلة كفاعل مدني رائد في مجالات تنمية الطفولة والشباب، حيث امتدت أنشطتها لتشمل مختلف تراب جهة سوس ماسة، عبر تنظيم قوافل تربوية، ومساعدات إنسانية، ومهرجانات فنية، ولقاءات ثقافية، وحلقات تكوينية تهدف إلى تطوير المهارات الحياتية والإبداعية لدى الأطفال واليافعين.
ويعد هذا الاعتراف المؤسسي بمثابة حافز جديد لأطر ومنخرطي الجمعية لمواصلة العمل الجاد والملتزم، إيمانا برسالتها التربوية النبيلة، وسعيا نحو ترسيخ مجتمع يضع تنمية الطفولة في صلب أولوياته.
وقد جاء هذا التكريم عرفانا بالدور البارز الذي تضطلع به الجمعية على مستوى الجهة في دعم وتنزيل البرامج التربوية والثقافية الموجهة للطفولة، وكذا مساهماتها المتواصلة في إشعاع قيم التربية والمواطنة والإبداع في صفوف الناشئة.
تسلم درع التكريم وشهادة التقدير إبراهيم أمنون، مندوب فرع أكادير، إلى جانب محمد كمال، أمين المال، وعبد العزيز سعدون، الكاتب العام، وأعضاء مكتب الفرع، في لحظة احتفالية استُحضرت فيها مسارات العطاء والتضحية التي ميزت أداء الجمعية خلال العقود الماضية، خاصة في ظل احتفالها بالذكرى الخمسين لتأسيسها.
ويأتي هذا التتويج ليكرّس مكانة جمعية الشعلة كفاعل مدني رائد في مجالات تنمية الطفولة والشباب، حيث امتدت أنشطتها لتشمل مختلف تراب جهة سوس ماسة، عبر تنظيم قوافل تربوية، ومساعدات إنسانية، ومهرجانات فنية، ولقاءات ثقافية، وحلقات تكوينية تهدف إلى تطوير المهارات الحياتية والإبداعية لدى الأطفال واليافعين.
ويعد هذا الاعتراف المؤسسي بمثابة حافز جديد لأطر ومنخرطي الجمعية لمواصلة العمل الجاد والملتزم، إيمانا برسالتها التربوية النبيلة، وسعيا نحو ترسيخ مجتمع يضع تنمية الطفولة في صلب أولوياته.