أكد مدرب المنتخب الوطني لكرة القدم لأقل من 17 سنة، نبيل باها، الاثنين 14 أبريل 2025 بالدار البيضاء، أن مواجهة نصف النهائي ضد منتخب كوت ديفوار “ستكون صعبة ومختلفة عن سابقاتها” في دور المجموعات وفي الربع.
وأضاف باها، خلال الندوة الصحفية التي تسبق مباراة “أشبال الأطلس” ضد نظراءهم الإيفواريين، غدا الثلاثاء (الساعة الثامنة مساء)، على أرضية ملعب البشير بالمحمدية، لحساب نصف النهائي، أن المباريات تزداد صعوبة كلما تأهل الأشبال إلى أدوار متقدمة في كأس إفريقيا لهذه الفئة، التي تجري بالمملكة إلى غاية 19 أبريل الجاري.
وأوضح باها، اللاعب السابق لـ “أسود الأطلس”، أن المربع النهائي لهذه المنافسة يعرف تواجد أفضل المنتخبات على صعيد القارة السمراء، مشيرا إلى أن العناصر الوطنية بدأت التحضير لهذه المباراة مباشرة بعد إخراج المنتخب الجنوب إفريقي في دور الربع.
وتابع أن المنتخب الوطني “يملك العديد من الأسلحة في الهجوم من أجل تفكيك دفاعات الخصوم”، مؤكدا أن المنتخب جهز كل السيناريوهات والخيارات الممكنة والخطط التكتيكية الملائمة للفوز على المنتخب الإيفواري وبلوغ النهائي.
وقال باها إن اللعب أمام الجمهور المغربي على أرضية ملعب البشير بالمحمدية يعد حافزا للاعبين لتقديم أفضل ما لديهم من أجل إمتاع عشاق المنتخب، مضيفا أن اللاعبين عازمون على بذل قصارى جهدهم للإطاحة بالإيفواريين في هذه المباراة.
وشدد على أن الرسائل التي وجهها الطاقم التقني للاعبين هي “الاستمتاع بهذه الكان والاستفادة من دعم الجماهير”، مسجلا أن هناك اختلافا في أسلوب لعب الفرق يفرض بعض التغييرات والبحث عن نقاط ضعف المنتخبات المنافسة على اللقب.
من جهته، قال لاعب المنتخب الوطني لهذه الفئة، إلياس السعيدي، خلال الندوة ذاتها، بالمناسبة نفسها، إن اللاعبين على أتم الاستعداد للفوز في مباراة الكوت ديفوار وبلوغ المباراة النهائية، مضيفا أن العناصر الوطنية تفكر فقط في المباراة القادمة وكيفية العبور للنهائي.
وأشار السعيدي، لاعب أوكسير الفرنسي، إلى أن أشبال الأطلس يعولون كثيرا على الدعم الكبير للجماهير في المباراة من أجل تحقيق الهدف وبلوغ النهائي.
وقال مدرب منتخب كوت ديفوار، باسيريكي دياباتي، من جانبه، إن مباراة نصف النهائي بين المنتخبين المغربي والإيفواري ستجمع لاعبين موهوبين ومهرة ومنضبطين تكتيكيا، مضيفا أن اللقاء سيكون موعدا لهؤلاء اللاعبين الصاعدين من أجل الاحتفال بالأجواء الرائعة في ملعب البشير بالمحمدية.
وشدد على ضرورة ترك مساحة حرية للاعبين ليستمتعوا بالأجواء الافريقية في (الكان) دون الإغراق كثيرا في التفاصيل التكتيكية.
وعبر المدرب الإيفواري عن إعجابه بمستوى “أشبال الأطلس” في هذه (الكان)، مضيفا أنه كان يتمنى لو التقى المنتخبان المغربي والإيفواري في المباراة النهائية للعرس الإفريقي.
وتجدر الإشارة إلى أن نصف النهائي الآخر سيجمع بين منتخب بوركينا فاسو ونظيره المالي، غدا الثلاثاء، على الساعة الخامسة عصرا، على أرضية ملعب العربي الزاولي بالدار البيضاء.
وكان المنتخب الوطني المغربي لأقل من 17 سنة قد بلغ المربع الذهبي بفوزه بثلاثة أهداف مقابل واحد على نظيره الجنوب إفريقي، فيما تأهل الإيفواريون للدور ذاته بالتغلب على السنغال حاملة اللقب، بضربات الترجيح (5-3).
وأضاف باها، خلال الندوة الصحفية التي تسبق مباراة “أشبال الأطلس” ضد نظراءهم الإيفواريين، غدا الثلاثاء (الساعة الثامنة مساء)، على أرضية ملعب البشير بالمحمدية، لحساب نصف النهائي، أن المباريات تزداد صعوبة كلما تأهل الأشبال إلى أدوار متقدمة في كأس إفريقيا لهذه الفئة، التي تجري بالمملكة إلى غاية 19 أبريل الجاري.
وأوضح باها، اللاعب السابق لـ “أسود الأطلس”، أن المربع النهائي لهذه المنافسة يعرف تواجد أفضل المنتخبات على صعيد القارة السمراء، مشيرا إلى أن العناصر الوطنية بدأت التحضير لهذه المباراة مباشرة بعد إخراج المنتخب الجنوب إفريقي في دور الربع.
وتابع أن المنتخب الوطني “يملك العديد من الأسلحة في الهجوم من أجل تفكيك دفاعات الخصوم”، مؤكدا أن المنتخب جهز كل السيناريوهات والخيارات الممكنة والخطط التكتيكية الملائمة للفوز على المنتخب الإيفواري وبلوغ النهائي.
وقال باها إن اللعب أمام الجمهور المغربي على أرضية ملعب البشير بالمحمدية يعد حافزا للاعبين لتقديم أفضل ما لديهم من أجل إمتاع عشاق المنتخب، مضيفا أن اللاعبين عازمون على بذل قصارى جهدهم للإطاحة بالإيفواريين في هذه المباراة.
وشدد على أن الرسائل التي وجهها الطاقم التقني للاعبين هي “الاستمتاع بهذه الكان والاستفادة من دعم الجماهير”، مسجلا أن هناك اختلافا في أسلوب لعب الفرق يفرض بعض التغييرات والبحث عن نقاط ضعف المنتخبات المنافسة على اللقب.
من جهته، قال لاعب المنتخب الوطني لهذه الفئة، إلياس السعيدي، خلال الندوة ذاتها، بالمناسبة نفسها، إن اللاعبين على أتم الاستعداد للفوز في مباراة الكوت ديفوار وبلوغ المباراة النهائية، مضيفا أن العناصر الوطنية تفكر فقط في المباراة القادمة وكيفية العبور للنهائي.
وأشار السعيدي، لاعب أوكسير الفرنسي، إلى أن أشبال الأطلس يعولون كثيرا على الدعم الكبير للجماهير في المباراة من أجل تحقيق الهدف وبلوغ النهائي.
وقال مدرب منتخب كوت ديفوار، باسيريكي دياباتي، من جانبه، إن مباراة نصف النهائي بين المنتخبين المغربي والإيفواري ستجمع لاعبين موهوبين ومهرة ومنضبطين تكتيكيا، مضيفا أن اللقاء سيكون موعدا لهؤلاء اللاعبين الصاعدين من أجل الاحتفال بالأجواء الرائعة في ملعب البشير بالمحمدية.
وشدد على ضرورة ترك مساحة حرية للاعبين ليستمتعوا بالأجواء الافريقية في (الكان) دون الإغراق كثيرا في التفاصيل التكتيكية.
وعبر المدرب الإيفواري عن إعجابه بمستوى “أشبال الأطلس” في هذه (الكان)، مضيفا أنه كان يتمنى لو التقى المنتخبان المغربي والإيفواري في المباراة النهائية للعرس الإفريقي.
وتجدر الإشارة إلى أن نصف النهائي الآخر سيجمع بين منتخب بوركينا فاسو ونظيره المالي، غدا الثلاثاء، على الساعة الخامسة عصرا، على أرضية ملعب العربي الزاولي بالدار البيضاء.
وكان المنتخب الوطني المغربي لأقل من 17 سنة قد بلغ المربع الذهبي بفوزه بثلاثة أهداف مقابل واحد على نظيره الجنوب إفريقي، فيما تأهل الإيفواريون للدور ذاته بالتغلب على السنغال حاملة اللقب، بضربات الترجيح (5-3).