الأحد 10 نوفمبر 2024
مجتمع

قرأنا لكم في الجرائد الإلكترونية

قرأنا لكم في الجرائد الإلكترونية

- "هبة بريس"

جيمس بوند بالمغرب يتجول متخفيا وباسم مستعار

قال موقع "themalaymailonline" الأمريكي أن الممثل العالمي الشهير دانيل غريك الذي يجسد شخصية جيمس وصل إلى المغرب هذا الأسبوع.

وحسب نفس الموقع فالممثل دانييل استعمل اسما مستعارا للتسجيل في أحد الفنادق المغربية رغبة منه في الاختفاء عن الأنظار.

ويستعمل دانييل البالغ من العمر 46 سنة أسماء سبق أن ظهرت في أفلام بوند القديمة، حتى يتسنى له زيارة المواقع التي سيتم بها تصوير الفيلم والاختباء عن الصحافة البريطانية والأمريكية التي تلاحقه.

للإشارة فتصوير فيلم “جيمس بوند 24″ سينطلق في السادس من شهر دجنبر القادم وسيرى النور في 23 أكتوبر 2015 بالمملكة المتحدة، و6 نونبر في الولايات المتحدة الأمريكية.

- "نون بريس"

شاب يتعرض لحادثة سير خطيرة بسبب خبر وفاة والده

تعرض شاب بحي قرطبة بمكناس، يوم الخميس، لحادثة سير خطيرة نقل على إثرها، على وجه السرعة، إلى المستشفى المحلي بالمدينة لتلقي العلاجات الضرورية، وهو في وضعية صحية حرجة جدا. وحسب شهود عيان، فإن الضحية، وهو شاب في عقده الثاني، تعرض لهذا الحادث مباشرة بعد نزوله من الحافلة التي كان يستقلها في اتجاه منزل أسرته، إذ أخبرته إحدى السيدات بنبأ وفاة والده. هذا الخبر المفاجئ نزل على الضحية كالصاعقة، وعلى إثر ذلك حاول شق الطريق مهرولا في اتجاه منزل أسرته دون الانتباه إلى سيارة خفيفة كانت قادمة في اتجاهه، حيث صدمته بشكل قوي وتسببت له في أضرار صحية خطيرة، نقل على إثرها على وجه السرعة إلى مستعجلات مستشفى محمد الخامس في وضعية صحية حرجة.

- "فبراير كوم"

انتبهوا.. وزارة الداخلية تمنع شبكة "أزطا" من إشهار شعارها الأمازيغي

طالبت الشبكة الأمازيغية من أجل المواطنة في مؤتمرها الرابع، بمغرب "علماني متنوّع ومتعدد يضمن الحقوق والحريات لمواطنيه"، وهو الشعار الذي اتخذته الشبكة لمؤتمرها الذي ستحتضن بوزنيقة فعالياته نهاية هذا الأسبوع".

وأكد  أحمد التيجاني الهزاوي، في كلمته الافتتاحية للمؤتمر، أن "اختيار هذا الشعار نابع من رغبة الشبكة في تأسيس مؤسسات قوية تضمن الحقوق وتحمي الحريات"، مضيفا أن "وزارة الداخلية منعتْ الشبكة من إشهار الشعار في الفضاء العمومي".

وانتقد التيجاني تعاطي الدولة والحكومة مع ملف اللغة الأمازيغية، حيث اعتبر أن "وضعية الأمازيغية ما بعد دستور 2011، لا تختلف عن السابق رغم ترسميها"، مشيرا إلى أن هناك غياب لإرادة سياسية للتحول نحو عدالة لغوية في المغرب، وأن وزراء الحكومة يتسابقون لإصدار نصوص قانونية لعرقلة الأمازيغية".
وفي سياق متصل، أوضح أحمد أرحموش، رئيس الشبكة الأمازيغية من أجل المواطنة أن "الأمازيغية لم تبلغ بعد ما نطمح إليه"، لافتا النظر إلى أن "وضعية اللغة والثقافة الأمازيغيتين، ما زالت تعرف تراجعا إلى الوراء".

ولم يسلم المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية بدوره من النقد اللاذع، حيث أكدت الشبكة أنه يعرف ارتباكا تنظيميا، ولم يقدم ولو مبادرة واحدة لتخفيف الوطأة عن الأمازيغية".

- "أحداث أنفو"

ابن ولي العهد السعودي يشارك في قصف داعش

قالت مصادر سعودية أن نجل ولي العهد الأمير سلمان بن عبد العزيز كان أحد الطيارين السعوديين الذين نفذوا (الثلاثاء الماضي) عدداً من الضربات الجوية ضد تنظيم “داعش” في سوريا.وكان الطيارون السعوديون قد عادوا إلى قواعدهم سالمين، عقب مساهمتهم في توجيه هجمات جوية ضد تنظيم الدولة الإسلامية "داعش".وقالت المصادر إن نجل ولي العهد الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز كان ضمن الطيارين الذين شاركوا في تنفيذ هذه الهجمات مع زملائه الطيارين السعوديين.

جدير بالذكر أن ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير سلمان بن عبد العزيز كان قد صرح في وقت سابق من نفس اليوم (الثلاثاء)، قائلا: “أبنائي الطيارون قاموا بواجبهم تجاه دينهم ووطنهم ومليكهم”، مؤكداً اعتزازه باحترافيتهم وبسالتهم ووقوفهم ضد من يشوّه نقاء الإسلام وسماحته.

- "كود"

تشوفها صغيرة تحكرها.. هذه هي السفاحة الأصغر في العالم التي ذبحت 23 رجلا

لا تنتمي لأي جهة إرهابية، غير أنها قتلت وذبحت وخنقت 23 رجلاً أغرتهم ووعدتهم بممارسة الجنس، غير أن وعدها لهم تحول إلى مجزرة. ميرندا بربور (19 سنة) من ولاية بنسلفانيا، اعترفت في مقابلة مع صحيفة "ديلي آيتم" المحلية في الولاية، بقتلها ضحاياها ذبحا وخنقا. وأشارت إلى أن آخر ضحاياها قتلته في العام 2013، وهو الوحيد الذي أنبها ضميرها بشأنه. وخلال المقابلة، اعترفت للمرة الأولى بقتل الآخرين خلال ممارسة طقس شيطاني. وقالت إن قتل آخر ضحاياها، واسمه تروي لافيرارا، عذبها لذلك رأت أنه "حان الوقت للتخلص من عذاب الضمير... لا يعنيني ما إذا كان الناس سيصدقونني أم لا. أريد فقط التخلص من تأنيب الضمير"، واتضح أنها نفذتها بمساعدة زوجها إيليت بربور.

واعترفت "سفاحة بنسلفانيا"، كما بدأوا يسمونها، بأن السبب في قتل لافيرارا بالذات هو رغبتها في أن تشترك مع زوجها الذي اقترنت به قبل 3 أسابيع من الجريمة في قتل أحد الأشخاص معاً، وقالت للصحيفة: "لا أعترف بتلك الجرائم لكي أخرج من السجن، لا. لأني سأعيدها مرارا إذا أفرجوا عني"، حسب تعبيرها.