اليوتوبرز هشام جيراندو وجهت المحكمة العليا بمونريال الكندية استدعاء لمثول "اليوتيبورز" هشام جيراندو أمامها بناء على شكاية من الوكيل العام السابق لمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، نجيب بنسامي.
ووفق ما نشره موقع "لابريس"، فإن المشتكى به، وهو مقيم في كندا، وجه تهديدات حقيقية للمسؤول القضائي على قناته "يوتيوب"، بعد أن طالب بـ "إعدام الوكيل العام السابق للملك، ثم إحيائه، ثم إدانته مرة أخرى وإعدامه حتى الموت".
وبهذا يواجه هذا الناشط على منصات التواصل الاجتماعي، اتهامات جنائية بالتهديد بالقتل أمام المحكمة العليا، بعد أن مثل بنفس التهمة يوم 8 مارس 2024 أمام محكمة بلدية مونتريال.
وقد أُدين هشام جيراندو، في ملف سابق بتهمة ازدراء المحكمة في يناير 2024 لرفضه الامتثال لأمر من المحكمة العليا في كيبيك، يأمره بحذف مقاطع فيديو باللغة العربية وصف فيها، دون دليل، محاميا في المغرب بأنه "عضو شبكة فساد إجرامية مرتبطة بالنظام القضائي وغسل الأموال".
ووجه المتهم إساءات للمسؤول القضائي، بشأن التلاعب في أحكام قضائية ضد متهمين بمدد تتراوح عقوبتها بين 20 أو 30 عامًا في نهاية هذه المحاكمات، وهو ما اعتبره المشتكي تعليقات تشهيرية به، وكاذبة وغير مسؤولة، مطالبا بمبلغ 1.5 مليون دولار مقابل “الاعتداء على شرفه وكرامته وسمعته” و500 ألف دولار كتعويضات عقابية.
وزاد المسؤول القضائي السابق أنه تلقى رسالة تهديد في منزله بالمغرب تخبره فيها بأنه "يستحق أن يُدفن حياً" وأن "يُقطع رأسه وجميع رؤوس عائلته" بعد وقت قصير من بث مقاطع الفيديو الخاصة بالمتهم جيراندو.
ووفق ما نشره موقع "لابريس"، فإن المشتكى به، وهو مقيم في كندا، وجه تهديدات حقيقية للمسؤول القضائي على قناته "يوتيوب"، بعد أن طالب بـ "إعدام الوكيل العام السابق للملك، ثم إحيائه، ثم إدانته مرة أخرى وإعدامه حتى الموت".
وبهذا يواجه هذا الناشط على منصات التواصل الاجتماعي، اتهامات جنائية بالتهديد بالقتل أمام المحكمة العليا، بعد أن مثل بنفس التهمة يوم 8 مارس 2024 أمام محكمة بلدية مونتريال.
وقد أُدين هشام جيراندو، في ملف سابق بتهمة ازدراء المحكمة في يناير 2024 لرفضه الامتثال لأمر من المحكمة العليا في كيبيك، يأمره بحذف مقاطع فيديو باللغة العربية وصف فيها، دون دليل، محاميا في المغرب بأنه "عضو شبكة فساد إجرامية مرتبطة بالنظام القضائي وغسل الأموال".
ووجه المتهم إساءات للمسؤول القضائي، بشأن التلاعب في أحكام قضائية ضد متهمين بمدد تتراوح عقوبتها بين 20 أو 30 عامًا في نهاية هذه المحاكمات، وهو ما اعتبره المشتكي تعليقات تشهيرية به، وكاذبة وغير مسؤولة، مطالبا بمبلغ 1.5 مليون دولار مقابل “الاعتداء على شرفه وكرامته وسمعته” و500 ألف دولار كتعويضات عقابية.
وزاد المسؤول القضائي السابق أنه تلقى رسالة تهديد في منزله بالمغرب تخبره فيها بأنه "يستحق أن يُدفن حياً" وأن "يُقطع رأسه وجميع رؤوس عائلته" بعد وقت قصير من بث مقاطع الفيديو الخاصة بالمتهم جيراندو.
