نظم الأساتذة الباحثون المتضررون من عدم احتساب الأقدمية العامة في الوظيفة العمومية وقفة احتجاجية سلمية حضارية أمام وزارة التعليم العالي يوم الخميس 18 أبريل 2024.. وقد تعرض الأساتذة الباحثون، نخبة وصفوة المجتمع، للعنف والضرب والسحل من طرف القوات القمعية، حيث أصيب عدد من الأساتذة الباحثين بجروح وكسور نقلوا على إثرها إلى مستشفى مولاي يوسف.
ونعرب بالمناسبة عن تضامننا مع الأساتذة الباحثين في معركتهم من اجل تحقيق مطلبهم المشروع، ألا وهو احتساب الأقدمية العامة في الوظيفة العمومية،كما نرفع عبارات التنديد والشجب والإستنكار بالتدخل العنيف وغير المبرر للقوات القمعية، وتلكؤ الوزارة للإستجابة إلى مطلب مشروع وحل ملف لا يتطلب إلا عزم وإرادة الإدارة الوصية..