بصم المنتخب المغربي على بداية جيدة بفوزه على نظيره الأنغولي بنتيجة (5-2)، في المباراة التي جمعتهما، الخميس 11 أبريل 2024، على أرضية قصر الرياضات بالمركب الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط، لحساب الجولة الأولى من المجموعة الأولى لدور مجموعات كأس أمم إفريقيا لكرة القدم داخل القاعة التي يحتضنها المغرب إلى غاية 21 أبريل الجاري.
ومع بداية المباراة، فرض أسود الأطلس إيقاعهم داخل قاعة امتلأت عن آخرها بالجماهير المشجعة، واحتكروا الكرة على امتداد الجولة الأولى التي تميزت بإهدار مجموعة من الفرص.
وبعد أن تفاجأ أشبال هشام الدكيك بهدف اللاعب الأنغولي هيلبر غارسيا، عادل اللاعب إدريس الفني النتيجة من تسديدة مباشرة دقائق بعد ذلك.
وما إن تم تسجيل هدف التعادل واستعادة الثقة في النفس حتى أظهر اللاعبون اندفاعا هجوميا مكثفا ترجمه اللاعب سفيان الشعراوي إلى هدف وسع به الفارق.
وفي الجولة الثانية، شدد أسود الأطلس ضغطهم الهجومي على لاعبي منتخب أنغولا الذين استسلموا في النهاية أمام أهداف كل من أنس العيان وسفيان الشعراوي (سجل هاتريك)، قبل أن يقلص أندرسون فورتس الفارق لفائدة المنتخب الأنغولي.
وتميز حفل افتتاح النسخة السابعة من كأس أمم إفريقيا لكرة القدم داخل القاعة، الذي سبق مباراة المغرب وأنغولا، بإظهار الجوانب الحضارية والتاريخية لمدينة الرباط التي تحتضن هذه المنافسة القارية، فضلا عن إبراز الأوجه المميزة للثقافات الإفريقية ولإيقاعات موسيقى وأهازيج القارة.
وتميزت حفل الافتتاح، على الخصوص، بحضور رئيس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، باتريس موتسيبي، ورئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، ووزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى، بالإضافة إلى أعضاء الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم وشخصيات رياضية.
وفي مباراة أخرى عن المجموعة نفسها، فاز منتخب زامبيا على نظيره الغاني بنتيجة خمسة أهداف مقابل هدفين.
وحل المنتخب المغربي في المجموعة الأولى إلى جانب منتخبات أنغولا وغانا وزامبيا، في حين تضم المجموعة الثانية منتخبات مصر وليبيا وناميبيا وموريتانيا.
وستتأهل المنتخبات التي ستعتلي منصة تتويج هذه النسخة إلى نهائيات كأس العالم لكرة القدم داخل القاعة التي ستحتضنها أوزبكستان من 14 شتنبر إلى 6 أكتوبر المقبلين.
وستجرى منافسات هذه التظاهرة القارية المرموقة بكل من قاعة ابن ياسين وقصر الرياضات بالمركب الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط.
وكان المغرب، حامل اللقب مرتين، قد حظي أيضا بشرف تنظيم النسخة السابقة من كأس أمم إفريقيا لكرة القدم داخل القاعة سنة 2020 بمدينة العيون.
ومع بداية المباراة، فرض أسود الأطلس إيقاعهم داخل قاعة امتلأت عن آخرها بالجماهير المشجعة، واحتكروا الكرة على امتداد الجولة الأولى التي تميزت بإهدار مجموعة من الفرص.
وبعد أن تفاجأ أشبال هشام الدكيك بهدف اللاعب الأنغولي هيلبر غارسيا، عادل اللاعب إدريس الفني النتيجة من تسديدة مباشرة دقائق بعد ذلك.
وما إن تم تسجيل هدف التعادل واستعادة الثقة في النفس حتى أظهر اللاعبون اندفاعا هجوميا مكثفا ترجمه اللاعب سفيان الشعراوي إلى هدف وسع به الفارق.
وفي الجولة الثانية، شدد أسود الأطلس ضغطهم الهجومي على لاعبي منتخب أنغولا الذين استسلموا في النهاية أمام أهداف كل من أنس العيان وسفيان الشعراوي (سجل هاتريك)، قبل أن يقلص أندرسون فورتس الفارق لفائدة المنتخب الأنغولي.
وتميز حفل افتتاح النسخة السابعة من كأس أمم إفريقيا لكرة القدم داخل القاعة، الذي سبق مباراة المغرب وأنغولا، بإظهار الجوانب الحضارية والتاريخية لمدينة الرباط التي تحتضن هذه المنافسة القارية، فضلا عن إبراز الأوجه المميزة للثقافات الإفريقية ولإيقاعات موسيقى وأهازيج القارة.
وتميزت حفل الافتتاح، على الخصوص، بحضور رئيس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، باتريس موتسيبي، ورئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، ووزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى، بالإضافة إلى أعضاء الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم وشخصيات رياضية.
وفي مباراة أخرى عن المجموعة نفسها، فاز منتخب زامبيا على نظيره الغاني بنتيجة خمسة أهداف مقابل هدفين.
وحل المنتخب المغربي في المجموعة الأولى إلى جانب منتخبات أنغولا وغانا وزامبيا، في حين تضم المجموعة الثانية منتخبات مصر وليبيا وناميبيا وموريتانيا.
وستتأهل المنتخبات التي ستعتلي منصة تتويج هذه النسخة إلى نهائيات كأس العالم لكرة القدم داخل القاعة التي ستحتضنها أوزبكستان من 14 شتنبر إلى 6 أكتوبر المقبلين.
وستجرى منافسات هذه التظاهرة القارية المرموقة بكل من قاعة ابن ياسين وقصر الرياضات بالمركب الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط.
وكان المغرب، حامل اللقب مرتين، قد حظي أيضا بشرف تنظيم النسخة السابقة من كأس أمم إفريقيا لكرة القدم داخل القاعة سنة 2020 بمدينة العيون.