جانب من حفل الختام تُوّج يوم الاثنين 8 أبريل الموافق ل 28 من شهر رمضان، فريق الصحوة، تحت قيادة الممثل القدير منصور بدري، فائزا على رأس الفرق المشاركة في الدوري الرمضاني لكرة القدم المصغرة الذي انطلقت فعالياته في 27 مارس الفارط، والذي حمل اسم دورة المرحوم ابراهيم جلول.
التظاهرة الكروية التي احتضنتها القاعة المغطاة ليساسفة بتراب مقاطعة الحي الحسني بمدينة الدارالبيضاء، والتي جري تنظيمها من طرف جمعية الأسود، عرفت مشاركة 12 فريقا ينتمون إلى أحياء ليساسفة 3 ورياض صوفيا، إضافة إلى الخزامى، الصفاء، ديار ليساسفة، ليساسفة 1 و 2، فضلا عن قصبة الأمين ودرب النور.
وحظي الدوري الرمضاني بمتابعة واسعة من طرف شباب المنطقة وسكانها الذين نوهوا بهذا الحدث الرياضي بدلالاته الإنسانية لكونه كرّم روح فقيد وفاعل سياسي ومدني ترك بصماته راسخة في مساره الأكاديمي والمهني والنضالي. وشهد حفل الاختتام متابعة جد مهمة إذ غصت جنبات القاعة بالمتابعين وبضيوف الدوري من داخل وخارج تراب المقاطعة، وذلك بحضور أسرة الفقيد الصغيرة والكبيرة، الذين قاموا جميعهم بتوزيع وتسليم الفائزين والمشاركين الجوائز والهدايا، ومعهم الكاتب الإقليمي لحزب الاتحاد الاشتراكي في المنطقة مروان عمامة إضافة إلى مجموعة من الفاعلين من مختلف المشارب والمجالات.
كما تميز حفل اختتام الدوري الذي تم تنظيمه بتنسيق مع مقاطعة الحي الحسني بحضور لافت لأعلام فلسطين في تأكيد على أن القضية الفلسطينية تشغل بال كل المغاربة الذين يعتبرونها من بين قضاياهم المركزية. وتخللت الحفل كذلك كلمات وشهادات فضلا عن لوحات تعبيرية أضفت على الليلة الرمضانية وقعا خاصا.
التظاهرة الكروية التي احتضنتها القاعة المغطاة ليساسفة بتراب مقاطعة الحي الحسني بمدينة الدارالبيضاء، والتي جري تنظيمها من طرف جمعية الأسود، عرفت مشاركة 12 فريقا ينتمون إلى أحياء ليساسفة 3 ورياض صوفيا، إضافة إلى الخزامى، الصفاء، ديار ليساسفة، ليساسفة 1 و 2، فضلا عن قصبة الأمين ودرب النور.
وحظي الدوري الرمضاني بمتابعة واسعة من طرف شباب المنطقة وسكانها الذين نوهوا بهذا الحدث الرياضي بدلالاته الإنسانية لكونه كرّم روح فقيد وفاعل سياسي ومدني ترك بصماته راسخة في مساره الأكاديمي والمهني والنضالي. وشهد حفل الاختتام متابعة جد مهمة إذ غصت جنبات القاعة بالمتابعين وبضيوف الدوري من داخل وخارج تراب المقاطعة، وذلك بحضور أسرة الفقيد الصغيرة والكبيرة، الذين قاموا جميعهم بتوزيع وتسليم الفائزين والمشاركين الجوائز والهدايا، ومعهم الكاتب الإقليمي لحزب الاتحاد الاشتراكي في المنطقة مروان عمامة إضافة إلى مجموعة من الفاعلين من مختلف المشارب والمجالات.
كما تميز حفل اختتام الدوري الذي تم تنظيمه بتنسيق مع مقاطعة الحي الحسني بحضور لافت لأعلام فلسطين في تأكيد على أن القضية الفلسطينية تشغل بال كل المغاربة الذين يعتبرونها من بين قضاياهم المركزية. وتخللت الحفل كذلك كلمات وشهادات فضلا عن لوحات تعبيرية أضفت على الليلة الرمضانية وقعا خاصا.
