مع اقتراب نهاية رمضان عاد النقاش من جديد حول ضرورة الحفاظ على الساعة القانونية للمغرب بدون زيادة ولا نقصان.
ويطالب مجموعة من المواطنين بضرورة الحفاظ على التوقيت الحالي، دون العودة إلى زيادة ساعة التي تؤرق الجميع، وخاصة الأطفال.
ورغم أن المغرب اختار منذ سنوات زيادة ساعة في التوقيت الرسمي، فإن العديد من المواطنين لم يعتادوا عليه، مؤكدين أن له تأثير سلبي على المزاج العام، كما أنه لم يظهر أي نتائج إيجابية لهذا القرار بخصوص الحفاظ على الطاقة الذي رفع مبررا من اتخاذ هذا القرار المثير للجدل والذي يتجدد النقاش حوله كل سنة.
ويطالب مجموعة من المواطنين بضرورة الحفاظ على التوقيت الحالي، دون العودة إلى زيادة ساعة التي تؤرق الجميع، وخاصة الأطفال.
ورغم أن المغرب اختار منذ سنوات زيادة ساعة في التوقيت الرسمي، فإن العديد من المواطنين لم يعتادوا عليه، مؤكدين أن له تأثير سلبي على المزاج العام، كما أنه لم يظهر أي نتائج إيجابية لهذا القرار بخصوص الحفاظ على الطاقة الذي رفع مبررا من اتخاذ هذا القرار المثير للجدل والذي يتجدد النقاش حوله كل سنة.