أفادت مصادر مطلعة أن مصالح عمالة مكناس أعطت انطلاقة تحيين برنامج تأهيل وتثمين المدينة العتيقة لمكناس ليشمل تأهيل البنيات التحتية والمواقع الأثرية بمدينة مولاي إدريس زرهون وخاصة منها ضريح المولى إدريس الأكبر والساحة المجاورة له.
وذكرت المصادر أن هذا المكسب تحقق بعد المرافعات التي قادها المجلس الجماعي لمدينة مولاي إدريس زرهون والتي توجت بعقد اجتماع بمقر عمالة مكناس بمشاركة هذا الأخير وذلك يوم الثلاثاء02 أبريل 2024 تحت رئاسة الكاتب العام للعمالة وحضور مختلف المصالح اللاممركزة المعنية بالبرنامج؛ وبعد الزيارة الميدانية للجنة المختلطة وذلك يوم الأربعاء 4 أبريل 2024 .
وتتضمن مشاريع تتعلق بالإنارة العمومية وشبكة الواد الحار وإعادة بناء السوق البلدي بشكل يوفر مواقف للسيارات ومتاجر في حلة جديدة وإعادة تهيئة ساحة وضريح المولى إدريس الأكبر ومختلف الأزقة المحيطة به والصابات؛ إلى جانب تأهيل المساجد والمقابر والمستشفى والملعب البلدي والحامة الرومانية.
وأشارت المصادر أن الأمر يتعلق ببرنامج ضخم من شأنه رد الاعتبار لمدينة الفاتح الأكبر بإدماجها في منظومة تنموية تهدف إلى تثمين تراثها المادي واللامادي والنهوض بالسياحة الثقافية والروحية بالمدينة
وتتضمن مشاريع تتعلق بالإنارة العمومية وشبكة الواد الحار وإعادة بناء السوق البلدي بشكل يوفر مواقف للسيارات ومتاجر في حلة جديدة وإعادة تهيئة ساحة وضريح المولى إدريس الأكبر ومختلف الأزقة المحيطة به والصابات؛ إلى جانب تأهيل المساجد والمقابر والمستشفى والملعب البلدي والحامة الرومانية.
وأشارت المصادر أن الأمر يتعلق ببرنامج ضخم من شأنه رد الاعتبار لمدينة الفاتح الأكبر بإدماجها في منظومة تنموية تهدف إلى تثمين تراثها المادي واللامادي والنهوض بالسياحة الثقافية والروحية بالمدينة