أكد أحمد رحو، رئيس مجلس المنافسة، على أن هذا الأخير يراقب مدى احترام شركات المحروقات التي تم فرض العقوبات عليها، للإجراءات المتوافق عليها.
وأضاف رحو ، الخميس 15 فبراير 2024 بالرباط خلال تقديمه حصيلة عمل مجلس المنافسة برسم سنة 2023، مبرزا أن كل ثلاثة أشهر يقوم بإجراء تقييم، ومراقبة دقيقة لسوق المحروقات بالمغرب، قبل نشر البيانات المتاحة بعد إجراء تقييم.
وزاد قائلا:" قررنا أيضا القيام بدراسة لسوق المحروقات، وتقييم أدائها عام 2023"، كما أشار إلى أن الشركات المعنية ستمد مجلس المنافسة بكل المعطيات من أجل الاطلاع على أثمنة الشراء، والمخزون، والبيع، وذلك من أجل مطابقة الأثمنة لما هو موجود على المستولا العالمي.
وفيما أبرز أن المجلس يراقب مدى تواجد أي تواطؤ بين كل الشركات من أجل توحيد الأسعار، وعدم احترام وعقوبات المفروضة، كما يراقب التوصيات المقدمة، تحت طائلة المعاقبة، شدد على أن رفع الدعم عن غاز البوتان، سببه استفادة فئات لا تستحق ذلك.
وأفاد المتحدث ذاته أن ارتفاع أسعار الطاقة سببه السياقات العالمية، الجيوسياسية، يمس كل فروع قطاعات النقل، أو الإنتاج في جميع المجالات".
وأضاف رحو ، الخميس 15 فبراير 2024 بالرباط خلال تقديمه حصيلة عمل مجلس المنافسة برسم سنة 2023، مبرزا أن كل ثلاثة أشهر يقوم بإجراء تقييم، ومراقبة دقيقة لسوق المحروقات بالمغرب، قبل نشر البيانات المتاحة بعد إجراء تقييم.
وزاد قائلا:" قررنا أيضا القيام بدراسة لسوق المحروقات، وتقييم أدائها عام 2023"، كما أشار إلى أن الشركات المعنية ستمد مجلس المنافسة بكل المعطيات من أجل الاطلاع على أثمنة الشراء، والمخزون، والبيع، وذلك من أجل مطابقة الأثمنة لما هو موجود على المستولا العالمي.
وفيما أبرز أن المجلس يراقب مدى تواجد أي تواطؤ بين كل الشركات من أجل توحيد الأسعار، وعدم احترام وعقوبات المفروضة، كما يراقب التوصيات المقدمة، تحت طائلة المعاقبة، شدد على أن رفع الدعم عن غاز البوتان، سببه استفادة فئات لا تستحق ذلك.
وأفاد المتحدث ذاته أن ارتفاع أسعار الطاقة سببه السياقات العالمية، الجيوسياسية، يمس كل فروع قطاعات النقل، أو الإنتاج في جميع المجالات".