قدمت فرقة مرايا للمسرح والسينما عرضها المسرحي ريحة البارود،السبت 25 نونبر 2023، بالمركب الثقافي الحسني بالبيضاء، بدعم من مجلس مقاطعة الحي الحسني، وحضر لهذه الفرجة المسرحية جمهور غفير، تفاعل مع فصولها بشكل متميز وتابعها من البداية إلى النهاية.
وقد عرف العرض حضور فنانين، من بينهم عبد الرحيم منياري وجناح التامي والصديق مكوار وعبد الرحيم بنجدية وممثلي وسائل الإعلام ورئيس مقاطعة الحي الحسني وأعضاء من المجلس، إضافة إلى فاعلين جمعويين، عبروا عن ارتياحهم لمستوى العرض، الذي أعاد الاعتبار من جهة، لرجال ونساء التعليم والفتاة القروية ومن جهة ثانية، للمسرح بمقاطعة الحي الحسني.
وتابع الجمهور فصول هذه المسرحية الاجتماعية الكوميدية، تارة بالضحك وتارة أخرى بالتصفيق، إذ توفق المخرج محمد فورار وأعضاء الفرقة في الجمع داخل إيقاع المشاهد بين الكوميديا والتراجيديا، بشكل متناغم، حيث تحكي المسرحية قصة الأستاذ (صالح)، الذي ستقوده مهنة التدريس للاستقرار بقرية سيتعرف فيها على شابة اسمها راضية وسيعشان قصة حب صادقة، إذ سيتعاهدان على الزواج، لكن سيعترض الجيلالي أب راضية على رغبتهما في الارتباط، إذ سيقرر تزويجها بشخصية ميسورة (عيسى)، في محاولة منه لإرغام ابنته الوحيدة، على قبول زواج المصلحة والتضحية بحبها للأستاذ.
ومن المنتظر أن تنطلق عروض المسرحية بعد العرض الأول من مقاطعة الحي الحسني بالبيضاء، ضمن جولة بالعديد من المدن والقرى المغربية، لتقديم هذه الفرجة المسرحية للجمهور.
مسرحية "ريحة البارود" من تأليف رشيد صفـَر، ومن تشخيص الفنان أحمد أولاد والفنان محمد نعيمان والفنان محمد فورار والفنان توفيق سرحان وفي دور "راضية" الفنانة سناء التازي، دراماتورجيا وإخراج محمد فورار والمساعدة في الإخراج: محمد نعيمان، السينوغرافيا : بوشتة الغايبة، الماكياج والحلاقة : إحسان الشافعي، الملابس : عهدة زكوط، المحافظة العامة: محمد غريب وفي المؤثرات الصوتية : محمد لقديم والنق : أشرف الصبير.
وقد عرف العرض حضور فنانين، من بينهم عبد الرحيم منياري وجناح التامي والصديق مكوار وعبد الرحيم بنجدية وممثلي وسائل الإعلام ورئيس مقاطعة الحي الحسني وأعضاء من المجلس، إضافة إلى فاعلين جمعويين، عبروا عن ارتياحهم لمستوى العرض، الذي أعاد الاعتبار من جهة، لرجال ونساء التعليم والفتاة القروية ومن جهة ثانية، للمسرح بمقاطعة الحي الحسني.
وتابع الجمهور فصول هذه المسرحية الاجتماعية الكوميدية، تارة بالضحك وتارة أخرى بالتصفيق، إذ توفق المخرج محمد فورار وأعضاء الفرقة في الجمع داخل إيقاع المشاهد بين الكوميديا والتراجيديا، بشكل متناغم، حيث تحكي المسرحية قصة الأستاذ (صالح)، الذي ستقوده مهنة التدريس للاستقرار بقرية سيتعرف فيها على شابة اسمها راضية وسيعشان قصة حب صادقة، إذ سيتعاهدان على الزواج، لكن سيعترض الجيلالي أب راضية على رغبتهما في الارتباط، إذ سيقرر تزويجها بشخصية ميسورة (عيسى)، في محاولة منه لإرغام ابنته الوحيدة، على قبول زواج المصلحة والتضحية بحبها للأستاذ.
ومن المنتظر أن تنطلق عروض المسرحية بعد العرض الأول من مقاطعة الحي الحسني بالبيضاء، ضمن جولة بالعديد من المدن والقرى المغربية، لتقديم هذه الفرجة المسرحية للجمهور.
مسرحية "ريحة البارود" من تأليف رشيد صفـَر، ومن تشخيص الفنان أحمد أولاد والفنان محمد نعيمان والفنان محمد فورار والفنان توفيق سرحان وفي دور "راضية" الفنانة سناء التازي، دراماتورجيا وإخراج محمد فورار والمساعدة في الإخراج: محمد نعيمان، السينوغرافيا : بوشتة الغايبة، الماكياج والحلاقة : إحسان الشافعي، الملابس : عهدة زكوط، المحافظة العامة: محمد غريب وفي المؤثرات الصوتية : محمد لقديم والنق : أشرف الصبير.