حازت التلميذة هبة الهيلالي من المديرية الإقليمية لزاكورة التابعة للأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة درعة تافيلالت على المركز الأول خلال منافسات المسابقة الوطنية للإملاء بالأمازيغية "أولمبياد تيفيناغ" في دورتها الحادية عشر، في ختام فعاليات الدورة 15 لمهرجان تيفاوين بجماعة "أملن" التابعة لدائرة تافروات بإقليم تيزنيت، نهاية الأسبوع.
وعاد المركز الثاني للتلميذة مريم أصواب من مديرية إنزكان أيت ملول، فيما المركز الثالث ناله التلميذ مهدي بولعيش من مديرية تيزنيت التابعين للأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة، في المسابقة الوطنية التي شارك فيها 24 تلميذة وتلميذا ممثلين للأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين في ربوع المملكة، وتلاميذ المناطق المتضررة بكل من مناطق تارودانت والحوز.
وبحسب المنظمين، فإن المسابقة الإملائية الوطنية "أولمبياد تيفيناغ" احتضنتها المدرسة الجماعاتية "أملن" في تافراوات (تيزنيت)، مسابقة إملائية مخصصة لاختبار مهارات التلاميذ والتلميذات في الكتابة باستعمال الحروف الأمازيغية "تيفيناغ"، يشارك فيها تلاميذ المؤسسات التعليمية في إقصائيات إقليمية وجهوية للتأهل لنهائي المنافسات الوطنية.
يشار إلى أن هذا الأولمبياد الوطني الذي نظم في نسخته الحادية عشرة، ثمرة شراكة ثلاثية بين الجمعية والمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية والأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة ، بتنسيق مع المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي بتيزنيت، بهدف الارتقاء باللغة الأمازيغية في صفوف الناشئة المغربية.
وعاد المركز الثاني للتلميذة مريم أصواب من مديرية إنزكان أيت ملول، فيما المركز الثالث ناله التلميذ مهدي بولعيش من مديرية تيزنيت التابعين للأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة، في المسابقة الوطنية التي شارك فيها 24 تلميذة وتلميذا ممثلين للأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين في ربوع المملكة، وتلاميذ المناطق المتضررة بكل من مناطق تارودانت والحوز.
وبحسب المنظمين، فإن المسابقة الإملائية الوطنية "أولمبياد تيفيناغ" احتضنتها المدرسة الجماعاتية "أملن" في تافراوات (تيزنيت)، مسابقة إملائية مخصصة لاختبار مهارات التلاميذ والتلميذات في الكتابة باستعمال الحروف الأمازيغية "تيفيناغ"، يشارك فيها تلاميذ المؤسسات التعليمية في إقصائيات إقليمية وجهوية للتأهل لنهائي المنافسات الوطنية.
يشار إلى أن هذا الأولمبياد الوطني الذي نظم في نسخته الحادية عشرة، ثمرة شراكة ثلاثية بين الجمعية والمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية والأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة ، بتنسيق مع المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي بتيزنيت، بهدف الارتقاء باللغة الأمازيغية في صفوف الناشئة المغربية.