رفض سعيد الناصيري رئيس الوداد الرياضي ورئيس مجلس عمالة الدار البيضاء الرد على تساؤلات جريدة "أنفاس بريس"، والتوضيح حول الملف الذي تحقق فيه الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، والذي يوجد الناصيري في صلبه. إذ
استمعت له الفرقة الوطنية بمدينة الدار البيضاء، في جلسة مطولة همت قضية أحد أطرافها مواطنا ماليا معتقلا بسجن مدينة الجديدة.
المعطيات التي تم تداولها بمواقع التواصل، تقول إن الناصيري لن يسمح له بمغادرة التراب المغربي إلا بعد استكمال التحقيقات في هذا الملف.
وحسب تقارير صحافية متطابقة، ولد "مالي" من أم مغربية من مدينة وجدة وأب مالي الجنسية، ومن هنا جاء لقبه، وكان يعيش حياة بسيطة تقليدية يرعى الإبل، قبل أن تتغير حياته بلقاء “غير متوقع” صادف فيه رجلا فرنسيا تائها في الصحراء وقدم له المساعدة قبل أن يهدي له الفرنسي سيارته كنوع من الشكر على المساعدة.
مالي قام ببيع السيارة كما قال له الفرنسي وعوض ان يحتفظ بهذه الأموال أرسلها لصاحب السيارة، وأدرك الفرنسي آنذاك أنه أمام رجل ثقة ليقرر إشراك الـ”مالي” في استيراد وتصدير السيارات بين اوروبا وإفريقيا وهي العملية التي أكسبته خبرة كبيرة عن دوائر العبور والطرق والجمارك.
تجربة مالي فتحت له الباب للاتجار في المخدرات ويربط علاقات هنا وهناك، ويملك عقارات بعدد من الدول منها المغرب، والتي يتهم فيها الناصيري وغيره بالاستيلاء عليها بطرق ملتوية.
ولم يصدر عن سعيد الناصيري أي رد فعل ولا من طرف الناطق الرسمي للوداد ولا من أية جهة معنية.
استمعت له الفرقة الوطنية بمدينة الدار البيضاء، في جلسة مطولة همت قضية أحد أطرافها مواطنا ماليا معتقلا بسجن مدينة الجديدة.
المعطيات التي تم تداولها بمواقع التواصل، تقول إن الناصيري لن يسمح له بمغادرة التراب المغربي إلا بعد استكمال التحقيقات في هذا الملف.
وحسب تقارير صحافية متطابقة، ولد "مالي" من أم مغربية من مدينة وجدة وأب مالي الجنسية، ومن هنا جاء لقبه، وكان يعيش حياة بسيطة تقليدية يرعى الإبل، قبل أن تتغير حياته بلقاء “غير متوقع” صادف فيه رجلا فرنسيا تائها في الصحراء وقدم له المساعدة قبل أن يهدي له الفرنسي سيارته كنوع من الشكر على المساعدة.
مالي قام ببيع السيارة كما قال له الفرنسي وعوض ان يحتفظ بهذه الأموال أرسلها لصاحب السيارة، وأدرك الفرنسي آنذاك أنه أمام رجل ثقة ليقرر إشراك الـ”مالي” في استيراد وتصدير السيارات بين اوروبا وإفريقيا وهي العملية التي أكسبته خبرة كبيرة عن دوائر العبور والطرق والجمارك.
تجربة مالي فتحت له الباب للاتجار في المخدرات ويربط علاقات هنا وهناك، ويملك عقارات بعدد من الدول منها المغرب، والتي يتهم فيها الناصيري وغيره بالاستيلاء عليها بطرق ملتوية.
ولم يصدر عن سعيد الناصيري أي رد فعل ولا من طرف الناطق الرسمي للوداد ولا من أية جهة معنية.