يعتزم المغني أمير التمري، الشهير فنيا بلقب "أمينوكس"، إصدار جديد ألبوماته الغنائية، الذي سبق له أن أعلن عن شروعه في التحضير له، رافعا بذلك من منسوب حماس جمهوره لأحدث أغانيه، التي من المقرر أن ترى النور خلال الأيام القليلة القادمة.
وعمد "أمينوكس" إلى مشاركة متابعي حسابه الرسمي بمنصة “إنستغرام”، مقطع فيديو صوره برفقة أصدقائه في أجواء حماسية، ظهر فيه وهو يتغنى بكلمات إصداره المنتظر ويرقص على أنغامه.
وعلق الفنان الشاب على منشوره الإنستغرامي بكتابة تدوينة مفادها: “لم أتغير.. أنا ما زلت ذلك الرجل الذي يحب أن يزعجهم.. ألبومي القادم”.
وسرعان ما أمطر الجمهور وبعض زملاء "أمينوكس" من الفنانين على الفيديو بتعليقات، أعربوا من خلالها عن مدى شوقهم لسماع الأغنية كاملة وإعجابهم بالمقطع المنشور.
وفي سياق منفصل، ضم الفنان المغربي صوته لصوت عدد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، معبرا عن غضبه الشديد بسبب إطلاق شركة “لاكوست” الفرنسية، لقميص جديد عليه رسم لخريطة العالم، شملت خريطة المغرب مبتورة الأقاليم الجنوبية.
وشارك التمري منشورا إنستغرامي، دعا فيه رياض مزور، وزير الصناعة المغربي، لمنع دخول قميص العلامة التجارية العالمية للمملكة.
وتجدر الإشارة إلى أن أغنية "لي زاني" أو "السنوات"، هي آخر أعمال أمين التمري، والتي كان قد أفرج عنها قبل حوالي السنة على قناته الرسمية بمنصة "يوتوب"، لتحقق قرابة المليون مشاهدة.
وعمد "أمينوكس" إلى مشاركة متابعي حسابه الرسمي بمنصة “إنستغرام”، مقطع فيديو صوره برفقة أصدقائه في أجواء حماسية، ظهر فيه وهو يتغنى بكلمات إصداره المنتظر ويرقص على أنغامه.
وعلق الفنان الشاب على منشوره الإنستغرامي بكتابة تدوينة مفادها: “لم أتغير.. أنا ما زلت ذلك الرجل الذي يحب أن يزعجهم.. ألبومي القادم”.
وسرعان ما أمطر الجمهور وبعض زملاء "أمينوكس" من الفنانين على الفيديو بتعليقات، أعربوا من خلالها عن مدى شوقهم لسماع الأغنية كاملة وإعجابهم بالمقطع المنشور.
وفي سياق منفصل، ضم الفنان المغربي صوته لصوت عدد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، معبرا عن غضبه الشديد بسبب إطلاق شركة “لاكوست” الفرنسية، لقميص جديد عليه رسم لخريطة العالم، شملت خريطة المغرب مبتورة الأقاليم الجنوبية.
وشارك التمري منشورا إنستغرامي، دعا فيه رياض مزور، وزير الصناعة المغربي، لمنع دخول قميص العلامة التجارية العالمية للمملكة.
وتجدر الإشارة إلى أن أغنية "لي زاني" أو "السنوات"، هي آخر أعمال أمين التمري، والتي كان قد أفرج عنها قبل حوالي السنة على قناته الرسمية بمنصة "يوتوب"، لتحقق قرابة المليون مشاهدة.