طلبة جامعة مولاي إسماعيل المشاركين في هاكاثون رفقة رئيس الجامعة الحسن سهبي يشارك فريق لطلبة باحثين من جامعة مولاي اسماعيل في مسابقة هاكاثون 2022 بالهند، باعتبارهم ممثلين للمغرب في هذا الحدث الدولي الذي سيجرى خلال الفترة 23-24 نونبر 2032.
ويعد هاكاثون اليونسكو بين الهند وأفريقيا حدثًا سنويًا لمدة 36 ساعة يجمع بالهند بشركائها الأفارقة، الطلبة والباحثين لمواجهة التحديات المشتركة التي تواجهها بلدانهم ويعمل كميسر للاندماج الثقافي، كما يعد رمزًا للعلاقة الوثيقة التي تعتز بها الهند ونظرائها الأفارقة، وهو يجسد روح التعاون بين بلدان الجنوب لحل المشكلات التي تواجه البشرية .
وفي هذا الصدد، يوفر هاكاثون اليونسكو بين الهند وأفريقيا منصة مناسبة تسمح للمبتكرين الشباب القادمين من جميع أنحاء العالم بالالتقاء وإيجاد حلول للمشاكل الاجتماعية والبيئية والتقنية التي تواجهها الدول المتعاونة.
إنه بمثابة الأساس لإنشاء شركات ناشئة محتملة لديها القدرة على تغيير العالم، يسمح للطلبة المشاركين بإطلاق العنان لإبداعاتهم واستكشاف تقنيات جديدة لحل بعض المشاكل التي يعيشها العالم وذلك تحت إشراف الخبراء - وبالتالي ، يقودون الابتكار التجاري في العالم الحديث.
إن تعاون فرق الطلبة التي تعمل معًا لحل المشكلات المشتركة يفتح الأبواب أمام الاستيعاب الثقافي من خلال تعريف الطلاب و مرشديهم بأساليب وقيم وأخلاق مختلفة عن تلك الخاصة بهم.
ويعد هاكاثون اليونسكو بين الهند وأفريقيا حدثًا سنويًا لمدة 36 ساعة يجمع بالهند بشركائها الأفارقة، الطلبة والباحثين لمواجهة التحديات المشتركة التي تواجهها بلدانهم ويعمل كميسر للاندماج الثقافي، كما يعد رمزًا للعلاقة الوثيقة التي تعتز بها الهند ونظرائها الأفارقة، وهو يجسد روح التعاون بين بلدان الجنوب لحل المشكلات التي تواجه البشرية .
وفي هذا الصدد، يوفر هاكاثون اليونسكو بين الهند وأفريقيا منصة مناسبة تسمح للمبتكرين الشباب القادمين من جميع أنحاء العالم بالالتقاء وإيجاد حلول للمشاكل الاجتماعية والبيئية والتقنية التي تواجهها الدول المتعاونة.
إنه بمثابة الأساس لإنشاء شركات ناشئة محتملة لديها القدرة على تغيير العالم، يسمح للطلبة المشاركين بإطلاق العنان لإبداعاتهم واستكشاف تقنيات جديدة لحل بعض المشاكل التي يعيشها العالم وذلك تحت إشراف الخبراء - وبالتالي ، يقودون الابتكار التجاري في العالم الحديث.
إن تعاون فرق الطلبة التي تعمل معًا لحل المشكلات المشتركة يفتح الأبواب أمام الاستيعاب الثقافي من خلال تعريف الطلاب و مرشديهم بأساليب وقيم وأخلاق مختلفة عن تلك الخاصة بهم.
