إذا كان الله سَيُنْزِلُ من السماء "عيسى بن مريم" فقد نَزَّلَ "بنعيسى" على قوم بنكيران!!
آرا الباب أ جواد!! عبارة لا يعرفها إلا من يركبون "الطوبيسات" حين نسمع المنادي ينادي "آرا الباب أ جواد".. هي تشبه ما كان يتلفّظ به علي بابا أمام باب مغارة الأربعين حرامي: "افتح يا سمسم". يفتح السّائق الذي أصبح يحمل اسما افتراضيا هو "جواد" بوابة "مؤخرة" الحافلة التي ينبعث منها عطن العرق. المغاربة إلى اليوم مازالوا يتساءلون عن سر تسمية سائق الحافلة باسم "جواد". "جواد" ليس ...