الطويليع: وزير حقوق الإنسان.. من حجة السلطة الأبوية إلى المغالطة والتغليط
بعدما وجد وزير حقوق الإنسان مصطفى الرميد نفسه في قلب العاصفة، نتيجة الانتقادات اللاذعة التي تلقاها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وحملة الإدانة الواسعة التي طالته بسبب حرمان كاتبته المرحومة "جميلة بشر" التي اشتغلت ربع قرن، مشرفةً على مكتب المحاماة الذي كان يديره، بعد كل هذا، فضل الوزير الاتكاء على والد المعنية بالأمر ليخلصه من عذاب المتابعة الشديد الذي لفحه لهيبه الوطني والدولي، واتسعت ناره لترمي به في محكمة حزبه، ونتساءل هنا: ...