المدرسة الفرنسية تهيمن على تأطير المنتخب المغربي.. الاستقبال بالورود والتوديع "بالماء والشطابة"
تبقى المدرسة الفرنسية هي المتحكمة في المسار التقني للمنتخب الوطني المغربي، وإن كانت الحصيلة العامة لا تستحق الذكر، لكون استقبال المدربين الفرنسيين يكون بالورود وتوديعهم "بالماء والشطابة"، وذلك بسبب فشلهم المتكرر في كل الاستحقاقات الدولية، إن على مستوى بطولة إفريقيا للأمم أو نهائيات كأس إفريقيا للأمم. وبتصفح كل المحطات التقنية التي مر منها المنتخب المغربي، نجد وجود العديد من المدربين ينتمون لمدارس كروية متعددة، منها المدرسة الإيطالية والبرازيلية والألمانية والرومانية... ...