المدرب عبد الهادي السكيتيوي يدخل ثالث تجربة له مع أولمبيك آسفي..
حينما يتم عن الانفصال عن مدرب ما، ويتم الاستنجاد به مرة أخرى، فمرده أن الاستغناء عن هذه الفصيلة من المدربين أملتها ظروف خارجة عن إطارها السليم. هذا ما ينطبق اليوم على فريق أولمبيك آسفي وعبد الهادي السكيتيوي.. هذا الأخير الذي حقق لفريق آسفي، في تجارب سابقة، العديد من المكتسبات التي خدمت الفريق على الواجهة التقنية بشكل خاص؛ لكن حينما يتم تسجيل نتائج متواضعة يبقى المدرب كالمعتاد هو مصدر الانتقادات والمؤاخذات، وهو الأمر الذي أغضب السكيتيوي في مناسبتين، وجعله ...