أيها المنخرطون في تعاضدية التعليم بمراكش، هذا ما ينتظركم
من عجائب الأمور، بل من فضائحها، أن يلج المزاولون والمتقاعدون مقر التعاضدية العامة لموظفي وزارة التربية الوطنية بمراكش، لكي يجدوا في استقبالهم "حارس الدراجات النارية" وهو يستقبل الملفات المرضية لمنخرطي التعاضدية، بل أصبح موجها "بلا حيا بلا حشما".. وهو ما وصفته مصادر في تواصل لها مع "أنفاس بريس" بـ "التسيب والحكرة" اللتين أصبح يعامل بهما موظفو وموظفات وزارة التربية الوطنية، من مزاولين ومتقاعدين، من طرف من أوكلت لهم مهام تدبير الشأن الإداري والتعاضدي بمدينة مراكش، بعدما تنصلوا من ...