الانتشار الواسع للعلاج ب”الرقية” بين الحقيقة العلمية والضوابط الشرعية
أضحت العديد من الظواهر الاجتماعية المتفشية في الأوساط المغربية خلال السنين الأخيرة لافتة للانتباه ، بعدما كانت في ما مضى ، محدودة الانتشار، وربما كانت تمارس بطريقة مستترة لأسباب متعددة، تختلف حسب المستوى التعليمي والثقافي للأفراد ، أو انتمائهم الاجتماعي ، أو درجة تقبلهم للقيم الاجتماعية السائدة… وغيرها من الأسباب الأخرى. وقد أصبحت بعض هذه الظواهر،التي يصنفها البعض من مؤشرات التخلف أو الممارسات الماضوية ، تكسب نوعا من القبول المتصاعد لدى الأفراد والجماعات في المجتمع ...