المنوزي: مقاربتنا تحدد قدرنا ضدا على قضائهم، فلنواصل شق الطريق بإصرار
"خصْنا نبْداوْ لأنه فعلا كاينْ معامنْ" التاريخ يعيد نفسه ولو في زمن قياسي، الحركات الأمازيغية والنسائية و القطاعية (العاطلون / الطلبة / سكان القرى ...) أمام تحد كبير، فالدولة تكرس نفس منهجية الاشتغال لدى هذه الحركات، بمنطق التفريق وعدم تنسيق المجهودات وتوحيد المعارك والإمكانيات، والهدف تبخيس جودة ونجاعة استراتيجية النضال الديموقراطي الشامل. قد يقال أن العيب ليس في الحركات التي تناضل لوحدها / فئويا وإنما الخلل يكمن في غياب موحد جماعي يؤطر الاستراتيجية، لكن هذا صحيح لو لم ...
