فوزي بوزيان: إقليم سطات.. قلب الشاوية خارج خريطة التنمية
في الوقت الذي تؤكد فيه الخطابات الرسمية على أهمية العدالة المجالية، يتساءل أبناء إقليم سطات: متى ينال هذا الإقليم نصيبه من الإنصاف التنموي؟ وكيف يمكن استثمار ثرواته الطبيعية، والفلاحية، والبشرية ونقاط قوته التي لطالما ميزته؟ من قوة فلاحية إلى بؤرة نزوح وهجرة قروية مع توالي سنوات الجفاف، أصبحت مدن الإقليم، وفي مقدمتها سطات، ابن أحمد، البروج، وأولاد أمراح، وجهة للهجرة القروية المتزايدة. وحسب معطيات الإحصاء العام ...