صدمة في إسبانيا.. قارب على متنه 14 جزائرية "حراكات " فقط يصل إلى شاطئ ألميريا
بعد غرقه في البطالة والفقر وانسداد الأفاق وفقدانه الأمل في مستقبل يضمن له الكرامة والعيش الكريم وشعوره بالإحباط، عاد الجزائريون والجزائريات من جميع فئات المجتمع مِن شباب وكهول ونساء وحتى أطفال، بقوة إلى خيار الهجرة السرية عبر قوارب الموت إلى الشواطئ الأوروبية، أملاً منهم بحياة أفضل بعدما عجزت حكومة النظام العسكري الجزائري عن تحقيق أي من وعودها، ما أفقدهم الأمل مرة أخرى. وتشهد الجزائر نزوحا منقطع النظير وهجرة سرية كثيفة، قد تعد بالآلاف، عبر قوارب الموت، ظاهرة عادت ...