بوشعيب سفير، رئيس الجمعية المغربية للطرق انعقد مؤخرا بالدار البيضاء، الجمع العام للجمعية المغربية للطرق، تدارس خلاله الحاضرون نشاط الجمعية وأهدافها ومخطط عملها.
وخلال هذا الجمع العام ، انتخب الأعضاء الحاضرون بوشعيب سفير، رئيسا للجمعية المغربية للطرق. كما جرى انتخاب المكتب التنفيدي للجمعية، الذي يتكون من ممثلي مؤسسات مغربية وازنة، تعمل في مجال بناء الطرق.
وتجدر الإشارة إلى أن الجمعية المغربية للطرق، تأسست سنة 1981، وتضم ممثلين عن المقاولات المغربية العاملة في قطاع الأشغال العمومية وبناء الطرق .
وتهدف إلى تأطير النشاط المهني لهذه الفئة من المقاولات المغربية، بغاية تطوير كفاءاتها وتحسين ظروف عملها، بما يستجيب لحاجيات القطاع، والمساهمة في دينامكية التنمية في المغرب، وإشعاعه على المستوى القاري والدولي، وتمثيل المهنين لدى المسؤولين والسلطات والهيئات المعنية.
ويأتي انعقاد هذا الجمع العام للجمعية المغربية للطرق في ظرفية صعبة، جراء الآثار القاسية لجائحة كوفيد19، وكذا التداعيات الاقتصادية جراء
ما يقع بأوروبا الشرقية، والانعكاسات السلبية على المقاولات المغربية العاملة في قطاع الطرق والأشغال العمومية.
ومن هنا يأتي حرص الجمعية على العمل البناء، من أجل المساهمة في تقديم الاقتراحات الهادفة إلى التخفيف من حدة الآثار السلبية المذكورة، ومواصلة الانخراط في مشاريع التنمية التي تباشرها بلادنا.
وخلال هذا الجمع العام ، انتخب الأعضاء الحاضرون بوشعيب سفير، رئيسا للجمعية المغربية للطرق. كما جرى انتخاب المكتب التنفيدي للجمعية، الذي يتكون من ممثلي مؤسسات مغربية وازنة، تعمل في مجال بناء الطرق.
وتجدر الإشارة إلى أن الجمعية المغربية للطرق، تأسست سنة 1981، وتضم ممثلين عن المقاولات المغربية العاملة في قطاع الأشغال العمومية وبناء الطرق .
وتهدف إلى تأطير النشاط المهني لهذه الفئة من المقاولات المغربية، بغاية تطوير كفاءاتها وتحسين ظروف عملها، بما يستجيب لحاجيات القطاع، والمساهمة في دينامكية التنمية في المغرب، وإشعاعه على المستوى القاري والدولي، وتمثيل المهنين لدى المسؤولين والسلطات والهيئات المعنية.
ويأتي انعقاد هذا الجمع العام للجمعية المغربية للطرق في ظرفية صعبة، جراء الآثار القاسية لجائحة كوفيد19، وكذا التداعيات الاقتصادية جراء
ما يقع بأوروبا الشرقية، والانعكاسات السلبية على المقاولات المغربية العاملة في قطاع الطرق والأشغال العمومية.
ومن هنا يأتي حرص الجمعية على العمل البناء، من أجل المساهمة في تقديم الاقتراحات الهادفة إلى التخفيف من حدة الآثار السلبية المذكورة، ومواصلة الانخراط في مشاريع التنمية التي تباشرها بلادنا.
