جانب من الاجتماع التشاوري عقد المجلس الإقليمي لأسا الزاك، لقاء إخباريا تشاوريا موسعا بهدف إعداد برنامجه التنموي الشامل لكل القطاعات على مستوى إقليم أسا الزاك خلال الفترة 2023، 2028.
هذا اللقاء الأولي الذي ترأسه يوسف خير عامل إقليم أسا الزاك، ورشيد التامك رئيس المجلس الإقليمي لأسا الزاك وامباركة بوعيدة رئيسة مجلس جهة كلميم واد نون.. جاء لوضع تشخيص دقيق لأهم احتياجات الإقليم والتوظيف الأمثل لمؤهلاته وفق رؤية تشاركية، يعتبر خارطة طريق للسنوات المقبلة واستكمالا لسلسلة الأوراش التنموية الكبرى التي بدأها المجلس الإقليمي لأسا الزاك.
وقد شهد هذا اللقاء التشاوري عقد ثلاث جلسات لمناقشة عدة نقاط والتي تعتبر أهم مرتكزات رؤية المجلس الإقليمي لأسا الزاك:
* الجلسة الأولى: القطاعات الإجتماعية، تحرير الطاقات وبناء القدرات وهمت كلا من قطاع الصحة وقطاع التعليم العالي والتعليم الأساسي وقطاع الرياضة وقطاعات التنمية الاجتماعية.
* الجلسة الثانية: قطاعات الاستثمار والمشاريع والخدمات: أية أولويات لتنمية مستدامة؟ وهمت قطاعات الفلاحة والتنمية القروية والمياه والغابات، السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد التضامني والإجتماعي، الإنتقال الطاقي والطاقات المتجددة والتنمية المستدامة، التخطيط، الاستثمار.
* الجلسة الثالثة: نحو تعزيز جاذبية الإقليم وتحسين شروط الاستقرار، وهمت أيضا قطاعات وكالة التنمية الاقتصادية والاجتماعية للأقاليم الجنوبية، إعداد التراب والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، التجهيز والماء، الثقافة والفنون والصناعة الثقافية
وقد أكد كل المشاركين من خلال مداخلاتهم على أن هذا الاجتماع شكل فرصة هامة لطرح عديد التصورات وأفكار المشاريع والمقترحات، التي ستكون محور العمل الخاص بإعداد برنامج تنمية الإقليم، الذي يستجيب لانتظارات الساكنة وآمالها.
المجلس الاقليمي لأسا الزاك وفي ذات السياق، قام بعرض شريط مصور كشف من خلاله عن حصيلة عمل المجلس إبان الولاية الانتدابية 2016_2021؛ هم بالخصوص قطاعات الصحة، التعليم، الرياضة، العالم القروي، المجال الإجتماعي وجوانب أخرى عبر اتفاقيات شراكة تم إبرامها مع كافة المتدخلين والشركاء والتي رصدت لها مبالغ مالية جد مهمة.
هذا اللقاء الأولي الذي ترأسه يوسف خير عامل إقليم أسا الزاك، ورشيد التامك رئيس المجلس الإقليمي لأسا الزاك وامباركة بوعيدة رئيسة مجلس جهة كلميم واد نون.. جاء لوضع تشخيص دقيق لأهم احتياجات الإقليم والتوظيف الأمثل لمؤهلاته وفق رؤية تشاركية، يعتبر خارطة طريق للسنوات المقبلة واستكمالا لسلسلة الأوراش التنموية الكبرى التي بدأها المجلس الإقليمي لأسا الزاك.
وقد شهد هذا اللقاء التشاوري عقد ثلاث جلسات لمناقشة عدة نقاط والتي تعتبر أهم مرتكزات رؤية المجلس الإقليمي لأسا الزاك:
* الجلسة الأولى: القطاعات الإجتماعية، تحرير الطاقات وبناء القدرات وهمت كلا من قطاع الصحة وقطاع التعليم العالي والتعليم الأساسي وقطاع الرياضة وقطاعات التنمية الاجتماعية.
* الجلسة الثانية: قطاعات الاستثمار والمشاريع والخدمات: أية أولويات لتنمية مستدامة؟ وهمت قطاعات الفلاحة والتنمية القروية والمياه والغابات، السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد التضامني والإجتماعي، الإنتقال الطاقي والطاقات المتجددة والتنمية المستدامة، التخطيط، الاستثمار.
* الجلسة الثالثة: نحو تعزيز جاذبية الإقليم وتحسين شروط الاستقرار، وهمت أيضا قطاعات وكالة التنمية الاقتصادية والاجتماعية للأقاليم الجنوبية، إعداد التراب والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، التجهيز والماء، الثقافة والفنون والصناعة الثقافية
وقد أكد كل المشاركين من خلال مداخلاتهم على أن هذا الاجتماع شكل فرصة هامة لطرح عديد التصورات وأفكار المشاريع والمقترحات، التي ستكون محور العمل الخاص بإعداد برنامج تنمية الإقليم، الذي يستجيب لانتظارات الساكنة وآمالها.
المجلس الاقليمي لأسا الزاك وفي ذات السياق، قام بعرض شريط مصور كشف من خلاله عن حصيلة عمل المجلس إبان الولاية الانتدابية 2016_2021؛ هم بالخصوص قطاعات الصحة، التعليم، الرياضة، العالم القروي، المجال الإجتماعي وجوانب أخرى عبر اتفاقيات شراكة تم إبرامها مع كافة المتدخلين والشركاء والتي رصدت لها مبالغ مالية جد مهمة.
