.gif)
مصطفى الحايا وعبد الإله الشيكر(يسارا) لو كنت مكان البرلماني عبد الإله الشيكر "المغدور" سأقترح عليه الاحتفاظ بملابس وحذاء "الغدّار" مصطفى الحايا وجميع مقتنياته، بما فيها هواتفه. حتى لو اضطر الشيكر إلى مساومته للاحتفاظ بها، بما أن الحايا القيادي بالبيجيدي وحركة التوحيد والإصلاح لا يستحيي من المساومة، بل وضع نفسه في موضع "مساومة" وهو يهرب من خلوته بفيلا تحالف الشيكر التي أقسم في حديقتها على القرآن بألا يغدر به، وكان يؤم في الصلاة بأعضاء التحالف، ويتلو عليهم المواعظ والدروس الدينية حول "الإخلاص" ومآل "المنافقين" وما ينتظرهم من عذاب في الجحيم، وعقاب من يخونون الأمانة. يهرب من "الخلوة" بصندالة وفوقية تشبه فوقية "بنكيران" للارتماء في حضن محمد جبيل.. طبعاً لو لم يساومه جبيل لما نكث قسمه على القرآن!!
اقتراحي على الشيكر ورفاقه أن يحتفظ بمقتنيات مصطفى الحايا التي تفوح منها رائحة "المسك" و"الجاوي" و"البخور" الممزوج بالغدر والخيانة، ويضعها في متحف بزاوية من الفيلا التي ستظل تحتفظ بذاكرة من"الغدر"، ليزوره كل من أراد مشاهدة ملابس "خائن" انتخابي!!
ستكون تلك أفضل هدية يقدمونها إلى مصطفى الحايا الذي ستصبح ثيابه مثل قميص نبينا يوسف الملطخ بدماء كاذبة!!
اقتراحي على الشيكر ورفاقه أن يحتفظ بمقتنيات مصطفى الحايا التي تفوح منها رائحة "المسك" و"الجاوي" و"البخور" الممزوج بالغدر والخيانة، ويضعها في متحف بزاوية من الفيلا التي ستظل تحتفظ بذاكرة من"الغدر"، ليزوره كل من أراد مشاهدة ملابس "خائن" انتخابي!!
ستكون تلك أفضل هدية يقدمونها إلى مصطفى الحايا الذي ستصبح ثيابه مثل قميص نبينا يوسف الملطخ بدماء كاذبة!!
