اقتراحي على الشيكر ورفاقه أن يحتفظ بمقتنيات مصطفى الحايا التي تفوح منها رائحة "المسك" و"الجاوي" و"البخور" الممزوج بالغدر والخيانة، ويضعها في متحف بزاوية من الفيلا التي ستظل تحتفظ بذاكرة من"الغدر"، ليزوره كل من أراد مشاهدة ملابس "خائن" انتخابي!!
ستكون تلك أفضل هدية يقدمونها إلى مصطفى الحايا الذي ستصبح ثيابه مثل قميص نبينا يوسف الملطخ بدماء كاذبة!!