محكمةالاسثئناف بأكادير أوقفت حبيبة زيلي المعروفة إعلاميا ب "المرأة الحديدية" والمعتقلة احتياطيا منذ 18 شهرا بسجن أيت ملول بأكادير إضرابها عن الطعام.
وحسب بلاغ لأسرة المعتقلة (65 سنة) فقد تجاوزت مدة الإضراب 100 يوم، وأكدت الأسرة أن قضية والدتهم تتعلق بمتابعة في إطار جرائم الحق العام "ولا تكتسي أي صبغة سياسية وترفض أي استغلال سياسوي لقضيتها للاساءة للدولة، أو المؤسسات من أي جهة كانت، ولن تسمح ولم تفوض لأي شخص أو صحفي للحديث عن قضيتها وخدمة أجندة معينة تحت طائلة ترتيب المسؤوليات القانونية المترتبة عن ذلك".
وأعلنت العائلة أنها متشبتة بهيئة دفاعها مؤمنة بقدرتها على إثبات براءتها وانصافها لتحقيق شروط المحاكمة العادلة وضمان استقلال ونزاهة القضاء في إطار دولة الحق والقانون والمؤسسات.
وتتابع المتهمة حبيبة زيلي في حالة اعتقال بتهمة السطو على عقارات وأموال الشركة التي كانت تعمل بها لسنوات، عن طريق التزوير والتلاعب في الحسابات وخيانة الأمانة، ويقف بجانيها أمام المحكمة موثق معروف بالمدينة، وأشخاص آخرون.
وكانت المتهمة تشتغل مديرة المجموعة الاستثمارية لمالكها الحسين بيشا، وتتابع باختلاس 15 مليار سنتيم، من طرف المستثمر، من خلال السطو على مجموعة من العقارات والأموال عن طريق التزوير والاستيلاء على أرشيف المجموعة، بمعية الموثق.
وظهرت لها فيديوهات وابنتها في كندا يهددون بكشف "مسؤولين قضائيين وأمنيين" على خلفية هذه القضية، وهي الإدعاءات التي تراجعت عنها من خلال بلاغ اسرتها المؤرخ يوم السبت 10 يوليوز 2021.
وحسب بلاغ لأسرة المعتقلة (65 سنة) فقد تجاوزت مدة الإضراب 100 يوم، وأكدت الأسرة أن قضية والدتهم تتعلق بمتابعة في إطار جرائم الحق العام "ولا تكتسي أي صبغة سياسية وترفض أي استغلال سياسوي لقضيتها للاساءة للدولة، أو المؤسسات من أي جهة كانت، ولن تسمح ولم تفوض لأي شخص أو صحفي للحديث عن قضيتها وخدمة أجندة معينة تحت طائلة ترتيب المسؤوليات القانونية المترتبة عن ذلك".
وأعلنت العائلة أنها متشبتة بهيئة دفاعها مؤمنة بقدرتها على إثبات براءتها وانصافها لتحقيق شروط المحاكمة العادلة وضمان استقلال ونزاهة القضاء في إطار دولة الحق والقانون والمؤسسات.
وتتابع المتهمة حبيبة زيلي في حالة اعتقال بتهمة السطو على عقارات وأموال الشركة التي كانت تعمل بها لسنوات، عن طريق التزوير والتلاعب في الحسابات وخيانة الأمانة، ويقف بجانيها أمام المحكمة موثق معروف بالمدينة، وأشخاص آخرون.
وكانت المتهمة تشتغل مديرة المجموعة الاستثمارية لمالكها الحسين بيشا، وتتابع باختلاس 15 مليار سنتيم، من طرف المستثمر، من خلال السطو على مجموعة من العقارات والأموال عن طريق التزوير والاستيلاء على أرشيف المجموعة، بمعية الموثق.
وظهرت لها فيديوهات وابنتها في كندا يهددون بكشف "مسؤولين قضائيين وأمنيين" على خلفية هذه القضية، وهي الإدعاءات التي تراجعت عنها من خلال بلاغ اسرتها المؤرخ يوم السبت 10 يوليوز 2021.
.gif)
