.gif)
جانب من اتفاق سابق بين قبيلتي كعابة ومسوفة بزاكورة اتهم محمد الحسناوي الكعبي اليحياوي مستشار نواب أراضي الجموع لقبائل لكعابة بزاكورة، السلطة الإقليمية بعدم الحياد في نزاعهم الأرضي مع قبائل مسوفة.
واكد الحسناوي في بلاغ تتوفر جريدة "أنفاس بريس"، على نسخة منه، استنفاذ كل حلول الحوار التي أشرف عليها عامل إقليم زاكورة "جراء الصراع الرائج بين قبائلنا وامسوفا التي ترامت واستغلت دون وجه حق أراضينا بمنطقة الفايجة بنفوذ قيادة ترناتة "بور بوجنيبة" ومحيطه بالتحديد الإداري النهائي 379، كل هذا أمام أنظار السلطة المحلية هناك، فبعد استجابة ساكنة قبائل لكعابة لتدخل السلطات من أجل إيفاد لجنة لإحصاء كل الآبار والضيعات المتواجد وقرارات التنفيذ والإفراغات التدريجية بقيت هذه المخرجات مجرد حبر على ورق وكلام فقط لم يجسد على أرض الواقع، وماهي إلا سياسة التماطل والتسويف وإفشال الجهود، أكثر من ذلك استفحلت الأشغال وتنامت الضيعات، وأحدثت الآبار كل هذا أمام أنظار اعوان السلطة هناك وبدعم منهم" يقول الناطق رسمي وأحد ذوي الحقوق لقبيلة الكعابة.
وأضاف الحسناوي، أن "ما ينجز ويحبك ليلا ونهار بأرضينا المغتصبة خلافا لما يصل من تقارير مغلوطة ومبيتة لعامل الإقليم"، محملا كامل المسؤولية للسلطات المحلية بزاكورة لما قد ستؤول إليه الأوضاع مستقبلا.
واكد الحسناوي في بلاغ تتوفر جريدة "أنفاس بريس"، على نسخة منه، استنفاذ كل حلول الحوار التي أشرف عليها عامل إقليم زاكورة "جراء الصراع الرائج بين قبائلنا وامسوفا التي ترامت واستغلت دون وجه حق أراضينا بمنطقة الفايجة بنفوذ قيادة ترناتة "بور بوجنيبة" ومحيطه بالتحديد الإداري النهائي 379، كل هذا أمام أنظار السلطة المحلية هناك، فبعد استجابة ساكنة قبائل لكعابة لتدخل السلطات من أجل إيفاد لجنة لإحصاء كل الآبار والضيعات المتواجد وقرارات التنفيذ والإفراغات التدريجية بقيت هذه المخرجات مجرد حبر على ورق وكلام فقط لم يجسد على أرض الواقع، وماهي إلا سياسة التماطل والتسويف وإفشال الجهود، أكثر من ذلك استفحلت الأشغال وتنامت الضيعات، وأحدثت الآبار كل هذا أمام أنظار اعوان السلطة هناك وبدعم منهم" يقول الناطق رسمي وأحد ذوي الحقوق لقبيلة الكعابة.
وأضاف الحسناوي، أن "ما ينجز ويحبك ليلا ونهار بأرضينا المغتصبة خلافا لما يصل من تقارير مغلوطة ومبيتة لعامل الإقليم"، محملا كامل المسؤولية للسلطات المحلية بزاكورة لما قد ستؤول إليه الأوضاع مستقبلا.
