تبعا لما نشرته "أنفاس بريس" بخصوص حيثيات تجميد كل معاملات المغرب الرسمية مع سفارة ألمانيا بالرباط، بعد إقدام برلمان ولاية "ابريمن" الألمانية على احتضان البوليساريو ورفع علم جمهورية الوهم أمام مبناه بمناسبة ما يسمى "الذكرى 45 لتأسيس جبهة البوليساريو"، تعود "أنفاس بريس" إلى سياق الموقف برلمان بريمن المحلي.
قرار احتضان برلمان "بريمن" لجمهورية الوهم سبق وتم اعتماده في 13 فبراير 2020 وهو القرار الذي نص على أن يرفرف "علم البوليساريو" في السابع والعشرين من شهر فبراير من كل سنة "احتفاء بذكرى ميلاد الجمهورية الصحراوية"!، وهو قرار يضرب في وحدة المغرب الترابية ويطعن المغاربة في أقدس قضية عندهم.
وحسب مصادر "أنفاس بريس"، فإن برلمان "بريمن" الذي يسيطر عليه الاشتراكيون والخضر معروف بموالاته للبوليساريو ولعسكر الجزائر.
وسبق هذا القرار، منح جائزة "بريمن" للتضامن، سنة 2013 للانفصالية أميناتو حيدار.
وفي عام 2019، مُنحت "جائزة نوبل البديلة للسلام" لنفس المدعوة، وهو ما يبين مواصلة ضرب برلمان "بريمن"، واستهدافه للوحدة الترابية للمغرب.
ولم يقف الأمر عند هذا الحد، بل قرر برلمان "بريمن" في ولايته العشرين، مرة أخرى، رعاية مجلس أمناء جمعية الحرية من أجل ما يسمى "الصحراء الغربية"، والتي تضم ممثلين من البوندستاغ الألماني من أحزاب المسيحي الديموقراطي والخضر واليسار والليبرالي الحر. ليتوج هذا الدعم في السنوات الماضية بأن يرفرف "العلم الانفصالي" أمام مقر البرلمان كلما حلت "ذكرى ميلاد جمهورية الوهم".
قرار احتضان برلمان "بريمن" لجمهورية الوهم سبق وتم اعتماده في 13 فبراير 2020 وهو القرار الذي نص على أن يرفرف "علم البوليساريو" في السابع والعشرين من شهر فبراير من كل سنة "احتفاء بذكرى ميلاد الجمهورية الصحراوية"!، وهو قرار يضرب في وحدة المغرب الترابية ويطعن المغاربة في أقدس قضية عندهم.
وحسب مصادر "أنفاس بريس"، فإن برلمان "بريمن" الذي يسيطر عليه الاشتراكيون والخضر معروف بموالاته للبوليساريو ولعسكر الجزائر.
وسبق هذا القرار، منح جائزة "بريمن" للتضامن، سنة 2013 للانفصالية أميناتو حيدار.
وفي عام 2019، مُنحت "جائزة نوبل البديلة للسلام" لنفس المدعوة، وهو ما يبين مواصلة ضرب برلمان "بريمن"، واستهدافه للوحدة الترابية للمغرب.
ولم يقف الأمر عند هذا الحد، بل قرر برلمان "بريمن" في ولايته العشرين، مرة أخرى، رعاية مجلس أمناء جمعية الحرية من أجل ما يسمى "الصحراء الغربية"، والتي تضم ممثلين من البوندستاغ الألماني من أحزاب المسيحي الديموقراطي والخضر واليسار والليبرالي الحر. ليتوج هذا الدعم في السنوات الماضية بأن يرفرف "العلم الانفصالي" أمام مقر البرلمان كلما حلت "ذكرى ميلاد جمهورية الوهم".
وتنشر "أنفاس بريس" رفقته، صور البرلمانيين الألمان بولاية بريمن، الذين كانوا العمود الفقري لأطروحة عسكر الجزائر ضد المصالح العليا للمغرب.