أكد بيان للجنة المركزية لحزب الطليعة الديمقراطي الإشتراكي المنعقدة يوم أمس الإثنين 8 فبراير 2021 أن الترسيخ الحقيقي للسيادة الوطنية على أقاليمنا الصحراوية، يقتضي الربط الدائم بين تحرير الأرض وتحرير الإنسان، بما يعني ذلك من انفتاح وتأطير للشباب الصحراوي، وفتح آفاق المستقبل أمامه لتخليصه سواء من تأثير دعاة الإنفصال أو من شبكات الريع والفساد المحلية، كما عبر البيان ذاته عن شجب اللجنة المركزية للحزب واستنكارها لاستغلال الدولة للجائحة للإجهاز على الحقوق والحريات.
وأكد البيان مساندة حزب الطليعة لنضالات الشغيلة المغربية عموما، دفاعا عن قوتها اليومي مطالبا بتلبية مطالب المركزيات النقابية ونقاباتها القطاعية، ووضع حد للاحتقان الإجتماعي، ودعمه لاحتجاجات الجماهير الشعبية الكادحة نتيجة الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية المزرية والمأساوية، نتيحة الاختيارات الرسمية التي وصفها بـ " لفاشلة " في تدبير تداعيات الأزمة التي استفحلت بسبب الجائحة والقرارات الارتجالية للدولة، كما حدث في احتجاجات مدينة الفنيدق، التي كانت تقتضي - يضيف بيان الحزب - مخططات تنموية محلية بديلة عن التهريب المعيشي بدل إشهار سيف المتابعات أمام الساكنة.
وأكد البيان مساندة حزب الطليعة لنضالات الشغيلة المغربية عموما، دفاعا عن قوتها اليومي مطالبا بتلبية مطالب المركزيات النقابية ونقاباتها القطاعية، ووضع حد للاحتقان الإجتماعي، ودعمه لاحتجاجات الجماهير الشعبية الكادحة نتيجة الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية المزرية والمأساوية، نتيحة الاختيارات الرسمية التي وصفها بـ " لفاشلة " في تدبير تداعيات الأزمة التي استفحلت بسبب الجائحة والقرارات الارتجالية للدولة، كما حدث في احتجاجات مدينة الفنيدق، التي كانت تقتضي - يضيف بيان الحزب - مخططات تنموية محلية بديلة عن التهريب المعيشي بدل إشهار سيف المتابعات أمام الساكنة.