وأكد البيان مساندة حزب الطليعة لنضالات الشغيلة المغربية عموما، دفاعا عن قوتها اليومي مطالبا بتلبية مطالب المركزيات النقابية ونقاباتها القطاعية، ووضع حد للاحتقان الإجتماعي، ودعمه لاحتجاجات الجماهير الشعبية الكادحة نتيجة الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية المزرية والمأساوية، نتيحة الاختيارات الرسمية التي وصفها بـ " لفاشلة " في تدبير تداعيات الأزمة التي استفحلت بسبب الجائحة والقرارات الارتجالية للدولة، كما حدث في احتجاجات مدينة الفنيدق، التي كانت تقتضي - يضيف بيان الحزب - مخططات تنموية محلية بديلة عن التهريب المعيشي بدل إشهار سيف المتابعات أمام الساكنة.